الصفحه ١٦٧ : على امتناعه ، بل صريح أدوات الشرط العاملة مختلف فيها ، حتى
ذهب الكوفيون وأعلام البصريين إلى جواز تقدمه
الصفحه ٤٢٣ :
المناظرة ، واتباع الحق ، والرفق والمداراة ، على وجه يظهر منه أن القصد
إثبات الحق وإزهاق الباطل
الصفحه ٣٠٠ :
من التكلم إلى الغيبة ، بالإضافة إلى الاسم الجليل ، إيذان بفخامة شأنها.
قال أبو بكر ابن العربيّ
الصفحه ٢٨٢ : الاهتداء ، ولو جاءته كل آية. ثم قال : (وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ) أي : أقبل إلى الحق وتأمل في تضاعيف
الصفحه ١٠٥ : نوح ، فكان عامّا لهم ،
وإن كان من جهة خاصا بهم ، إذ ليس ثمّ غيرهم ، قال :
هبط آدم إلى
الأرض ، وهو
الصفحه ١٧٧ : الآية تشير إشارة واضحة إلى أن تفرّق الآلهة يفرّق بين البشر في وجهة
قلوبهم إلى أعظم سلطان يتخذونه فوق
الصفحه ٣٥٢ : والامتنان به أولى من ذكر الركوب ، لأنه أعظم
فائدة منه وأجاب المجوّزون لأكلها ، بأنه لا حجة في التعليل
الصفحه ١٩٣ : لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ) أي ثوابها خير من ثوب الدنيا للمؤمنين المتقين. إشارة
إلى أن المطلب
الصفحه ٦١ : اتساع الرحمة الإلهية ، والأخذ بالظواهر من الآيات
، ومع ذلك فلما ذكر البحث في شأن إيمان فرعون ونجاته ، مع
الصفحه ٢٣٨ : والعظات ، ولذا كان أعظم ما تنقذ به القلوب من
الغيّ إلى الرشاد ، ومن الضلال إلى السداد. وتبتغي به الرحمة من
الصفحه ٤١٦ : حين هاجروا إلى المدينة ، من سطوته وسراياه وجيوشه.
وجعل كل ما لهم في دمار وسفال. حتى فتحها الله عليهم
الصفحه ٣٨٧ : إخوانك.
ثم دع عنك جميع ذلك ، وانظر إلى بنيانها بيتا من الشمع ، واختيارها من جميع
الأشكال الشكل المسدس
الصفحه ٣٩٢ : الحقيقة) إلا أن المقام صرفها إلى الوثن : لأن الآيات في بيان حقارة ما
يعبد من دونه تعالى ، وكونه لا يصلح
الصفحه ١٩٠ : فلا يكون حكيم مثلك ، وأنت على بيتي ، وإلى كلمتك تنقاد رعيتي ، ولا أكون
أعظم منك إلا بعرشي ، وقد أقمتك
الصفحه ٢٤١ : بالأخلاق ، من
مدنية المصريين وأحوالهم ، إلى الخلاصة والثمرة. ألا ترى كيف صدرت بحديث سجود
الشمس والقمر