الصفحه ٣٦٩ :
__________________
(١) أخرجه البخاريّ في : التوحيد ، ١ ـ باب ما جاء في دعاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم أمته إلى توحيد الله تبارك
الصفحه ٤٤٠ : وآخرون. كما يعلم من مراجعة (الدرّ المنثور) للحافظ
السيوطيّ.
وأما طرقه في
الصحيحين. فقال الحافظ ابن حجر
الصفحه ٢٢٨ :
فإنها تشير إلى ما يتخلل الأفئدة وينغمس به الأكثرون من الشرك الخفيّ ،
الذي لا يشعر صاحبه به غالبا
الصفحه ٢١٥ :
المرتضى في (الدرر) : إن اليوم موضوع موضع الزمان كله كقوله :
اليوم يرحمنا
من كان يغبطنا
الصفحه ١٠٨ : تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِهِ) قال الزمخشري : من أعظم الآيات أن يواجه ، بهذا الكلام
، رجل واحد أمة عطاشا إلى إراقة
الصفحه ٤٨١ : الدين القويم
والمنهج المستقيم. وعلى هذا الطريق ، فلا حاجة في تفسير هذه الآيات ، إلى شيء من
تلك الروايات
الصفحه ٢٣٩ :
قال الإمام أبو
جعفر بن الزبير : هذه السورة من جملة ما قص على النبيّ ، صلوات الله عليه ، من
أنبا
الصفحه ١٨٥ :
وقد روي في
المسند والصحيحين (١) مختصرا عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو
الصفحه ٤٩٤ : (السنة) من جمعه : أخبرني
الحسن بن صالح العطار. عن محمد بن علي السراج. قال : رأيت النبيّ
الصفحه ٤٩١ : الصحيحة (١). ومعنى النظم الكريم على هذا : كما انبعثت من النوم
الذي هو الموت الأصغر ، بالصلاة والعبادة
الصفحه ٤٠٤ : نقضها. وقد دل عليه ما ثبت عن النبي صلىاللهعليهوسلم في الصحيحين (١) أنه قال : إني ، والله ، لا أحلف
الصفحه ٨٤ : الناس. ويطلق (الأحزاب) على من تألبوا على حرب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكذا كل نبيّ قبله ، وهو إطلاق
الصفحه ٤٤٨ : عامله ، وهو صائر إليه من شقاء أو سعادة
بعمله ، في عنقه لا يفارقه. وإنما قوله : (أَلْزَمْناهُ
طائِرَهُ
الصفحه ٢٩٧ : الْحَمِيدِ) بدل من قوله : (إِلَى النُّورِ) بتكرير العامل. أو مستأنف ، كأنه قيل : إلى أي نور؟
فقيل : (إِلى
الصفحه ٤٥٤ :
ما حال من
يسأل من سائله؟
ما ذلة
السلطان إلا إذا
أصبح محتاجا
إلى عامله