الصفحه ٣٨٣ : في جوف الحيوان ، ثم تحويله إلى لبن ،
أعظم عبرة على قدرته تعالى على قلب هذه الأجسام الميتة من صفة إلى
الصفحه ٣٢٨ : أَعْظَمُ
دَرَجَةً) [الحديد : ١٠] ، وفيه تثبيت للنبيّ صلىاللهعليهوسلم على الصدع بالدعوة والصبر عليها
الصفحه ٤٢٩ : ء ومهبط وحيهم ومنمى الزروع والثمار. فاكتنفته البركة الإلهية من
نواحيه كلها. فبركته إذن مضاعفة ، لكونه في
الصفحه ٤٨٠ : . فكانت ذنوبهم أعظم. فكانت
العقوبة المستحقة عليها أكثر. ونظيره قوله تعالى : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
مَنْ
الصفحه ٢٣٣ :
الثالث ـ دلت
الآية على أن سيرة أتباعه صلىاللهعليهوسلم ، الدعوة إلى الله.
قال الرازي :
كل من
الصفحه ٨٨ : ما جاء به ، وإنما
بادروا إلى ذلك من غير فكرة ولا روية ، وغرض هؤلاء ألا تقوم عليهم حجة بأن منهم من
الصفحه ١٥١ :
نذكر ، فتقتبس بها علم ما تتشوّف إليه من الأمور المستقبلة ، وتعود به إلى
مداركها. فإن كان ذلك
الصفحه ٤١٠ : صلوات الله عليه إلى التعلم من شخص معين بل من البشر ، كائنا من كان.
ثم أشار تعالى وضوح بطلان بهتهم ، بأن
الصفحه ٢٤٣ :
السجن معظما مبجلا وترقى من تعليم الصعلوك في السجن إلى تعليم الملوك على
العروش ، وأخذ يربهم كيف
الصفحه ٤٨٤ : أثر ابن عباس.
جاء في (رحمة
الأمة) ما مثاله : وعن ابن سيرين أنه يجوز الجمع من غير خوف ولا مرض لحاجة
الصفحه ٤٧٢ : رآه النبيّ صلىاللهعليهوسلم ليلة الإسراء من الآيات. فلما ذكرها النبيّ صلىاللهعليهوسلم للناس
الصفحه ٣٧١ : متحرك بالإرادة. ولهذا قال النبي صلىاللهعليهوسلم : (أصدق الأسماء الحارث وهمّام) فالحارث الكاسب العامل
الصفحه ١٢١ : . ومن اعتقد أن لوطا كان يعتقد أنه
ليس له من الله ركن شديد ، فقد كفر ، إذ نسب إلى نبيّ من الأنبياء هذا
الصفحه ٣٤٧ : بالتأكيد لإفادة تحقيق ما تضمنته من التسلية. وفي التعرض لعنوان
الربوبية ، مع الإضافة إلى ضميره عليه الصلاة
الصفحه ٣٣٢ : أنهم لا عذر لهم في التكذيب ، من عدم سماع ووعي ووصول إلى القلوب وفهم
، كما فهم غيرهم من المصدقين ، لأن