الصفحه ٢٦٨ : أودعه الله جميع شرائعه الإلهية : من تصحيح الفكر ،
وتسديد النظر ، وتأديب الأهواء ، وتحديد مطامح الشهوات
الصفحه ١٩٥ : : ١٢] ، ثم خنتم بضمانكم؟ فما يؤمنني من مثل ذلك؟ فلا أثق بكم ، ولا
بحفظكم وإنما أفوض الأمر إلى الله
الصفحه ٣٠٤ : ، فلا سبيل إلى الإقرار. وقيل : إن الكفر عدم الإيمان عمن هو من شأنه
، فكفرنا بمعنى لم نصدق ، وذلك لا
الصفحه ٤٢٤ : مثلة لم
يمثلها أحد من العرب بأحد قط. فأنزل الله الآية هذه ، إلى آخر السورة.
قال الحافظ ابن
كثير : هذا
الصفحه ٧٣ : أَجَلٍ مُسَمًّى) أي يطوّل نفعكم في الدنيا بمنافع حسنة مرضية ، من عيشة
واسعة. ونعم متتابعة ، إلى وقت
الصفحه ٣٦١ : : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ) [النحل : ١٧] ، للمبادرة إلى إلزام الحجة ، وإلقاء الحجر ، إثر تفصيل ما
فصل من الأفاعيل
الصفحه ١٠٦ : فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ)
(٤٩)
(تِلْكَ) إشارة إلى قصة نوح عليهالسلام (مِنْ أَنْبا
الصفحه ١١١ : مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ
الصفحه ٢٥٠ : عليهالسلام ، علم بعد فراقه أباه بما فعل ، ولا حيّ هو أو ميت ،
أكثر من وعد الله تعالى بأن ينبئهم بفعلهم به
الصفحه ١٣٥ : تميلوا إلى الظلمة في شيء من دينكم.
وقيل : ترضوا
بأعمالهم. عن أبي العالية ـ.
وقيل : تلحقوا
بالمشركين
الصفحه ٥٩ : حجر رحمهالله) أن بعض فقهائنا كفّر من ذهب إلى إيمان فرعون ولذا قيل.
إن المراد بفرعون (في كلامه) النفس
الصفحه ٢٩٨ : منها ، فلا حاجة إلى
نزوله بجميع الألسنة لأن الترجمة تنوب عن ذلك وتكفي التطويل ؛ فبقي أن ينزل بلسان
واحد
الصفحه ٩٢ :
شيء يجديه إبلاغي ونصحي ، بدعوتكم إلى التوحيد والتحذير من العذاب ، وإن
كان الله يريد إغواءكم
الصفحه ٢٣٠ : ذلك ، من عمل أو ترك ، وجه الله تعالى كذلك الشرك نقل عن شرك شيء مع آخر
مطلقا ، إلى الشرك في عبادته
الصفحه ٣٧٢ : ويقين لكانوا موحدين لا مشركين بنسبة
الإرادة والتأثير إلى الغير لأن من علم أنه لا يمكن وقوع شيء بغير