الصفحه ٢٤ : :
(قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ
يَهْدِي
الصفحه ٥٨ :
الإسرائيليون من مقدمه ، وضجوا إلى موسى فسكن روعهم ، وأعلمهم ما يشاهدون
من نجاتهم ، وهلاك عدوّهم
الصفحه ٥ : إلى الصدق من إضافة
الموصوف إلى الصفة. وأصله «قدم صدق» أي محققة مقررة. وفيه مبالغة لجعلها عين الصدق
الصفحه ٢٢٤ : لدفن
أبيه : عملا بوصيته فأذن له وسار من مصر ، وصحبه إخوته آل أبيه وحاشيته ، ووجهاء
مصر ، وأتباع فرعون
الصفحه ١٧٣ : وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ)
(٣٣)
(قالَ رَبِّ السِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) أي
الصفحه ٤٥٣ :
(كلّا) (مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ) أي فضله. فيرزقهما جميعا من رزقه إلى بلوغهما الأمد
واستيفائهما الأجل
الصفحه ١٥٢ : والحركة ، وسائر الأفعال البدنية ، ويرتفع لطيفه إلى
الدماغ ، فيعدل من برده ، وتتم أفعال القوى التي في بطونه
الصفحه ٤٢٨ : صلىاللهعليهوسلم. وفي ذكره بعنوان العبودية مع الإضافة إلى ضمير الجلالة
من التشريف والتنويه والتنبيه على اختصاصه به
الصفحه ١٢٢ : ، أي هي قريبة من ظالمي مكة ،
يمرون بها في أسفارهم إلى الشام ، وقد صار موضع تلك المدن بحر ماء أجاج لم
الصفحه ٢٢٣ : حل البادية. وفي آخر (٢) : (إنّ الجفا والقسوة في الفدادين). ففي هذا دليل على
حسن النقلة من البوادي إلى
الصفحه ٣٣٨ :
يَقْنَطُ
مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) يعني لم أستنكر ذلك قنوطا من رحمته ، ولكن
الصفحه ٢٣٢ : ـ قال
السمين (أَدْعُوا إِلَى اللهِ) يجوز أن يكون مستأنفا ، وهو الظاهر ، وأن يكون حالا من
الياء. و (عَلى
الصفحه ١٢٩ : ، وهو ضلال مبين لا يخفى على من فيه أدنى
مسكة من العقل. وذلك أنه ادعى الإلهية ، وهو بشر مثلهم ، وجاهر
الصفحه ٤٤٥ :
الإسكندر إلى سورية فدخل بنو إسرائيل تحت حكم اليونان. وبعد وفاة الإسكندر
انقسم ملكه إلى أربعة
الصفحه ٤٥٦ : مبالغا في
كفران نعمته تعالى. لأن شأنه أن يصرف جميع ما أعطاه الله تعالى من القوى ، إلى غير
ما خلقت له من