الصفحه ٢٦٩ :
، جرى سلف الأمة ، فبينما كان المسلم يرفع روحه بهذه العقائد السامية. ويأخذ نفسه
بما يتبعها من الأعمال
الصفحه ٤٦ : الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً ، هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) تسلية للنبيّ صلىاللهعليهوسلم عما كان يسمعه من
الصفحه ٢٩٢ : لإهمالهم ، بل لوقته المقدر ، أوما ترى
نقص ما في أيديهم من البلاد وزيادة ما لأهل الإسلام. ولم يخاطب النبيّ
الصفحه ٣٢٢ : منازلهم من آثار ما نزل بهم وما
تواتر عندكم من أخبارهم (وَضَرَبْنا لَكُمُ
الْأَمْثالَ) أي صفات ما فعلوا وما
الصفحه ٣٣٩ : عليه في سورة هود ، مفصلا (لَعَمْرُكَ) قسم بحياة النبي صلىاللهعليهوسلم اعترض به تعبا من شدة غفلتهم
الصفحه ٤٦٧ :
وَقْراً) أي صمما يمنعهم من استماعه. وذلك ما يتغشاها من خذلان
الله تعالى إياها ، عن فهم ما يتلى عليهم
الصفحه ١٤٤ : من إخوته ، ليعلم
ما قاسوه من أذى الأجانب والأقارب ، فبينهما أتم المناسبة. والمقصود تسلية النبيّ
الصفحه ٥٢١ : الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى
عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً (١٠٧) وَيَقُولُونَ
سُبْحانَ
الصفحه ٢٢٧ :
المأخوذة من الأجرام العنصرية : فإما أن تكون مأخوذة من بسائط ، وهي عجائب البر
والبحر ، وإما من المواليد وهي
الصفحه ١٤٣ : العواقب (إِنَّا مُنْتَظِرُونَ) أي ما وعدنا به من الفتح ،. وقد أنجز الله وعده. ونصر
عبده ، فله الحمد وحده
الصفحه ٤٤٤ : ما أفضى إلى تقريره عبادة الأوثان. فعوجل بعد خمس سنين من
ملكه بأخذ ملك مصر بيت المقدس وسلب كنوز هيكلها
الصفحه ٣٢١ : من قبورهم ، وعجلتهم إلى المحشر كقوله تعالى : (مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ) [القمر : ٨] ، وقوله
الصفحه ٢٥ : الجسدية خسيسة يرجع حاصلها إلى الالتذاذ بذوق شيء من الطعوم ، أو لمس شيء
من الكيفيات الملموسة. أما الأحوال
الصفحه ٣٠٣ : ءت به الرسل ، كقوله : (عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ
الْغَيْظِ) [آل عمران : ١١٩] ، أو وضعوها على
الصفحه ١٣٨ : والصدقة والاستغفار ، ونحو ذلك من أعمال البرّ.
لطيفة :
أشار القاشاني
عليه الرحمة إلى سر الصلوات الخمس