الصفحه ٨١ : تجأرون إليهم في مهماتكم إلى
المعاونة ، فاعلموا أن ذلك خارج عن دائرة قدرة البشر ، وأنه منزل من خالق القوى
الصفحه ٢١٠ : الاستعبار محقت العبرة سواد العين ، وقلبته إلى بياض كدر. (فَهُوَ كَظِيمٌ) أي مملوء من الغيظ على أولاده ، ولا
الصفحه ٤٧٣ : .
وذهب بعضهم إلى
أن كثيرا من السور المكية ضم إليها آيات مدنية ، كما في (الإتقان) والطبّري رجح
الأول وفاقا
الصفحه ٤٠٢ : مظعون مرّ على النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو جالس بفناء بيته. فكشر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال
الصفحه ١٩١ : جهة البغاة ويرونه. وإذا علم
النبيّ أو العالم أنه لا سبيل إلى الحكم بأمر الله ودفع الظلم إلا بتمكين
الصفحه ٢٨٩ : وكشف الشبهات ما
لم يحصل لهم من تلك الكتب السالفة قيل : عنى بهم الذين آمنوا بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٦ : ) إلخ. وكأنه إشارة إلى ما ذكر في قوله تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي
الصفحه ٣٩٦ : ) أي لتصرفوها فيما خلقت له من التوحيد والاعتبار بها
والمشي على السنن الكونية. ثم نبه تعالى على آيته في
الصفحه ٥٢٠ : . لأنه تعقبهم بجنوده بعد ما أذن لهم
بالسفر من مصر إلى فلسطين ، ليرجعهم إلى عبوديته ، فدمره الله تعالى
الصفحه ٢٥٩ : ) خطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم أي : إن تعجب من شيء فقولهم عجيب حقيق بأن يقتصر عليه
التعجب ؛ لأن من شاهد
الصفحه ١٤٦ : ، بحيث لو كانت رؤياه تسوءه لأمكنه صرفها عنه.
قال القاشانيّ
: هذه من المنامات التي تحتاج إلى تعبير
الصفحه ٢٢٢ : ، (فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ) أي من النبيين والمرسلين
الصفحه ٢٩٤ : ) أي ومن هو من علماء أهل الكتاب فإنهم يجدون صفة النبيّ صلىاللهعليهوسلم ونعته في كتابهم من بشارات
الصفحه ٣١٠ :
وفي الآية
وجهان من التأويل : أحدهما أنها سيقت لبيان قدرته تعالى على معاد الأبدان يوم
القيامة
الصفحه ٣٩٠ : يَكْفُرُونَ) أي في إضافة نعمه إلى الأصنام ، أو في تحريم ما أحل لهم
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا