الصفحه ٥١٤ : تَعْلَمُونَ) [البقرة : ١٥١].
تنبيه :
في الآية إشارة
إلى حاجة من يستقر في الأرض إلى الرسالة. وقد قضت رحمة
الصفحه ٤٠٩ : بآية هو
كتاب العلم والهدى من نبيّ أمّيّ لم يقرأ ولم يكتب. وكون الكتاب بيّن الصدق قاطع
البرهان ناصع
الصفحه ٤٤١ :
المنة. والإنعام عليهم في إنجاء آبائهم من الغرق بحملهم مع نوح في السفينة. وإيماء
إلى علة النهي. كأنه قيل
الصفحه ٢٦٦ : داع. وقيل : الضمير (لمن) الأخير ، وقيل :
للنبيّ لأنه معلوم من السياق.
الثالث ـ أشار
الرازي في معنى
الصفحه ٤٩٦ : للهجرة إلى
المدينة ، ومبارحة مكة ، وأنه تعالى أمر نبيّه بأن يبتهل إليه في تيسير إدخاله
لمهاجره على ما
الصفحه ٢٢٩ : من هذا عن زينب امرأة عبد الله قالت : كان عبد الله إذا جاء من حاجة فانتهى
إلى الباب ، تنحنح وبزق كراهة
الصفحه ٣٩٩ : ).
ثم أخبر تعالى
عن شأنهم في معادهم بقوله :
(وَيَوْمَ نَبْعَثُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) وهو نبيّها
الصفحه ٢٢٥ : أنباء
الغيب نوحيه إليك ، إذ لا سبيل إلى معرفتك إياه سوى ذلك ، إذ عدم سماعك ذلك من
الغير ، وعدم مطالعتك
الصفحه ٤٢ :
وإذا كان المجنون لا يصح منه الإيمان ولا التقوى ولا التقرب إلى الله بالفرائض
والنوافل ، وامتنع أن يكون
الصفحه ١٣٩ : (العناية) هنا إلى لطيفة من البلاغة القرآنية ، وهو أن الأوامر بأفعال الخير
أفردت للنبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧ : يتولاهم بالإكرام كقوله تعالى : (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٤٨٥ :
خفت الصبح فأوتر بركعة. وإذا قيل : نصف النهار فالمراد به النهار المبتدئ
من طلوع الشمس. فهذا في هذا
الصفحه ٤١ : ء الله ، إلا إذا كانوا من
المؤمنين المتقين. فمن يتقرب إلى الله. لا بفعل الحسنات ولا بفعل السيئات ، لم يكن
الصفحه ٤٧١ : . على ما مضت به
السنّة الإلهية. وقد قضينا أن لا نستأصلهم ، لأن منهم من يؤمن أو يلد من يؤمن. ثم
ذكر بعض
الصفحه ٨٦ : بضرب الأمثال وتدبرها.
ثم قص تعالى
على نبيه صلىاللهعليهوسلم من أنباء الرسل ما يثبت فيه فؤاده