الصفحه ١٨٦ :
(قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ
ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ) أي قبيح. بالغن في نفي جنسه عنه بالتنكير
الصفحه ٤٣٥ : أن
الروح ذاتها أسري بها وعرج بها حقيقة. وباشرت من جنس ما تباشر بعد المفارقة في
صعودها إلى السماوات
الصفحه ٢١٧ : لجميع المصريين ،
فهلمّ إليّ ، فتقم في أرض جاسان ، وتكون قريبا مني أنت وبنوك ، وبنو بنيك ،
ومواشيك
الصفحه ٢٦٧ :
منها إلى معصية الله ، إلّا حوّل الله عنهم ما يحبون إلى ما يكرهون.
ولابن أبي شيبة
: ما من قرية ولا أهل
الصفحه ٣٤٦ : جعل معه تعالى
معبودا آخر. وقد أشار كثير من المفسرين إلى أن قوله تعالى : (إِنَّا كَفَيْناكَ
الصفحه ٢٩٩ : يلطف
به لعلمه أنه لا ينجع فيه الإلطاف. (وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ) لما فيه من الإنابة والإقبال إلى الحق
الصفحه ٢٦١ : عليك إلّا البلاغ ، لا إجابة المقترحات (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) أي : نبيّ داع إلى الحق مرشد بالآية التي
الصفحه ٣٥٤ : الحسية نبّه على
الطرق المعنوية الدينية. وكثيرا ما يقع في القرآن العبور من الأمور الحسية إلى
الأمور
الصفحه ٣٦٠ : تَذَكَّرُونَ) أي فتعرفوا فساد ذلك. فإنه لوضوحه لا يفتقر إلى شيء سوى
التذكر.
ثم نبه ،
سبحانه وتعالى. على كثرة
الصفحه ٣٦٧ : الإنكار ، ونهاكم عنه آكد النهي ، وبعث في كل أمة ، أي في كل قرن
وطائفة من الناس ، رسولا. وكلهم يدعو إلى
الصفحه ٣٨٨ : بعلمه.
قال أبو السعود
: ولما ذكر سبحانه من عجائب أحوال ما ذكر من الماء والنبات والأنعام والنحل. أشار
الصفحه ١٤٩ :
(وَعَلى آلِ يَعْقُوبَ) وهم أهله من بنيه ، وحاشيتهم ، أي يسبغ نعمته عليهم بك (كَما أَتَمَّها عَلى
الصفحه ٤٣٤ : السماوات والأرض ،
وخامر بطنه من مشاهدة الملإ الأعلى ، وما رأى من آيات ربه الكبرى. فلم يستفق ويرجع
إلى حال
الصفحه ٥٠٣ : ، قد تقطعت أوصالها وأكلها السباع والطير وحيوان الماء. فصحّ
أن الأنفس منقولة من مكان إلى مكان. ولا شك في
الصفحه ٢٤٧ : المثابرة على العلم والاستزادة منه! فلقد صبر هذا
النبيّ عليهالسلام أياما وأياما ، ولبس للحوادث أثوابا