الصفحه ٢٥٧ : لها يكثر فيها النبات وتنحفظ
تحتها المياه (وَأَنْهاراً) متفجرة منها ، وذلك لتكثير النبات والأشجار وحفظ
الصفحه ٣٩ : محمدا صلىاللهعليهوسلم خاتم النبيين ، مرسل إلى جميع الثقلين الإنس والجن. فكل
من لم يؤمن بما جاء به
الصفحه ٤٣٣ : معكم الآن كما ترون. وهذا بيّن في أنه بجسمه.
وعن أبي بكر (من
رواية شداد بن أوس عنه) أنه قال للنبيّ
الصفحه ٢٥١ :
فيه! ولعلّ من ينسب هذا إلى النبيّ المقدس يوسف ، ينزه نفسه الرذلة عن مثل هذا
المقام فيهلك. وقد خشي
الصفحه ١٨٠ : نصفه ، يعني ما بين الواحد إلى الأربعة وقيل غير ذلك.
ولما دنا الفرج
من يوسف عليهالسلام ، برحمته تعالى
الصفحه ٤٠٧ : وسنة رسوله ، من ذكر أو أنثى ، وهو ثابت على إيمانه إلى الموت ، بأن
يحييه الله تعالى حياة طيبة.
قال
الصفحه ٤٦٩ : )
(وَقُلْ لِعِبادِي) أي الذين آمنوا معك. إرادة تقريب أصحابهم إلى الصواب ،
كأمر البعث (يَقُولُوا) في النصيحة
الصفحه ٢٤٩ : من ولد آدم لصلبه أنبياء ، لأن أباهم نبيّ ،
وأولاد أولادهم أنبياء لأن آباءهم أنبياء وهم أولاد أنبيا
الصفحه ٧ : التدبر فيها ، فإن الداعي إلى
النظر والتدبر إنما هو تقواه تعالى ، والحذر من العاقبة.
تنبيه :
في هذه
الصفحه ٣٠ : ، وعقاب الكافرين. كقوله تعالى : (وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ
وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِ
الصفحه ١٧ : ، ويسارعون إلى ما كانوا عليه من الشرك
ونحوه (يا أَيُّهَا النَّاسُ) أي الناسين نعمة الخلاص بالإخلاص واستجابة
الصفحه ٢٦٤ : الآية ثلاثا. ومنه قوله تعالى (وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا
بِكُمْ) [الأحقاف : ٩]. والأصل : ولا ما
الصفحه ٤٩٢ :
وليته اطلع على
ما كتبه ابن جرير حتى يمسك من جماح يراعه ويبصر الأدب مع السلف مع المخارج العلمية
الصفحه ٢٧٦ : يشوبه شيء من الشبهات. لأنه لا بقاء إلا للنافع وما تصارع
الحق والباطل ، إلا وفاز الحق بقرنه ..!
الثاني
الصفحه ٣٩٣ : وغيره من السلف في فهم القرآن. فيظن الظان أن ذلك هو معنى
الآية التي لا معنى لها غيره ، فيحكيه قوله