الصفحه ٣٨٦ : ء) : انظر إلى النحل كيف أوحى الله إليها حتى اتخذت من الجبال
بيوتا. وكيف استخرج من لعابها الشمع والعسل. وجعل
الصفحه ٥١٠ : وتعالى أعلم.
ثم أشار تعالى
إلى نعمته فيما أوحاه من هذا التنزيل والهداية به ، بقوله سبحانه :
الصفحه ٤٥٢ : طائِرَهُ
فِي عُنُقِهِ) فالآية الأولى تشير إلى من جعل طائر نفسه شؤما.
والثانية لمن جعله يمنا وخيرا. وفي قوله
الصفحه ٣١ : في الجواب الصحيح ،
ولم يلتفت إلى تهكمهم واستبعادهم ـ أفاده الطيبي ـ
الرابعة ـ سر
إيثار (ما ذا
الصفحه ٨٢ : ، لأنه لم يعمل لغرض صحيح.
ونظير هذه
الآية قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ
الصفحه ٥١٧ :
يبخل) مع أنه صحيح. ولو جعل خلق مثلهم عبارة عن الإعادة ، كان أحسن (وَجَعَلَ لَهُمْ أَجَلاً لا
الصفحه ٣٥٧ : لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ).
ولما نبه تعالى
على معالم السموات ، نبه على ما خلق في الأرض من الأمور العجيبة
الصفحه ٤٧٨ : بمن ائتموا به من نبيّ أو مقدّم في الدين أو كتاب أو
دين. فيقال : يا أتباع فلان! يا أهل دين كذا وكتاب
الصفحه ٤٨٨ : . والنصف الثاني عند العذر مشترك بين الظهر والعصر من الزوال إلى الغروب. كما
دل على ذلك السنة والقرآن ـ يعني
الصفحه ٣٨٥ :
فالنحل إذا
نوعان : جبلية تسكن في الجبال والفيافي لا يتعهدها أحد من الناس. وأهلية تأوي إلى
البيوت
الصفحه ١٨٤ : أخبرتهم حتى أشترط أن يخرجوني.
ولقد عجبت منه حين أتاه الرسول فقال : (ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ) ولو كنت مكانه
الصفحه ١١ : يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ
الصفحه ٤٧٠ : بالذكر ، إشارة لتفضيل النبيّ صلىاللهعليهوسلم كما دل عليه ما كتب فيه من (أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها
الصفحه ٤٣٦ : أرسل إلى آحاب أحد ملوك
اليهود الكفرة ، الذين شهروا عبادة بعل وغيره من الأصنام بالسامرة. وتسمى الآن
الصفحه ٣٥٥ : من نصب الأدلة ليسلكه الناس باختيارهم ويصلوا إلى المقصد ـ وهذا هو الهداية
المفسرة بالدلالة على ما يوصل