الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم بنفسه ، أو أهل العلم والاختصاص من بعده لكان ذلك أوفق
وأفضل ، لأن أهل العلم هم الذين لديهم المعرفة
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلم يقبلوها ، وانسلخوا منها ومن معرفة الله ، أى نزع
العلم منهم ، وفى الحديث : «العلم علمان ، علم
الصفحه ٣١٣ : الإسلام ، إلا أنهم لم يعرفوه حق
المعرفة ، ولم يمارسوه كما ينبغى ، وكان من الواضح أن اعتناقهم له كان طلبا
الصفحه ٣٣٦ : المعرفة ،
وفى الحديث أنه تعالى : «أخرج الأشباح فيها الأرواح من ظهر آدم» ، وعن عمر فى
الحديث عن الرسول
الصفحه ٣٦٠ : ، وهو عندهم آلة تمييز ، وغريزة ، وقوة على المعرفة ، ونور ، وبصيرة ،
وصفة يتأتّى بها درك الله تعالى من
الصفحه ٤٦٥ : من أجلّ العبادات ،
والمعرفة بالله لا تكون إلا بالإحاطة بأسبابه وقوانينه فى الخلق والحياة ، وفى
الإفنا
الصفحه ٤٧٠ : كانت مواقيت للناس ، وخاصة للحج ، لأنه مما يحتاج فيه إلى معرفة الوقت ، ولا
يجوز النسيء فيه عن وقته
الصفحه ٥٠٩ : أَمْوالَهُمْ) (٦) (النساء) ؛ والأشدّ : تعنى القوة فى البدن ، وفى المعرفة والخبرة ؛
وبلوغ النكاح : يعنى أن يكون
الصفحه ٥٥٢ : على الأعمى ، وقد أوجبها الرسول صلىاللهعليهوسلم على ابن أم مكتوم. ويصحّ بيعه وشراؤه إن أمكنه معرفة
الصفحه ٥٦٧ : قيمة واحدة ، كالصواب والخطأ
فى الأخلاق ، والحق والباطل فى المعرفة. وفى النظرية اليهودية ومن ثم المسيحية
الصفحه ٧١٠ : مسئوليته وقصرتها على حواء ، ففي الفصل الثالث
من سفر التكوين يأكل آدم وحواء من شجرة المعرفة فتظهر لهما
الصفحه ٩٤٥ :
١٩٥٨ ـ طريق المعرفة
إلى القبلة
معنى الآية : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
الصفحه ١١٤٠ : ذلك الشهادة
بالإعسار ، بشرط معرفة الشاهد بأحوال المعسر. ولا بد أن تقوم الشهادة على العلم
واليقين وليس
الصفحه ١١٤٣ : بالشاهد والمعرفة المتقادمة به. وأما الجرح للشاهد فلا
يسمع إلا مفسّرا ، فيقول مثلا : إنه يتعاطى الخمر
الصفحه ٥٦٣ :
١٤٥٧ ـ اللوم والنفس
اللوامة
هى نفس المؤمن
الذى لا تراه إلا يلومها ويعاتبها ، وتلومه بدورها