الصفحه ٥٢٤ : أن آدم
عصى الله وأكل من شجرة المعرفة ، فعرف نفسه وشاهد عريه ، فصارت لديه الرغبة أن
يعرف كل شىء ، وأن
الصفحه ٦٠٤ : على
النفس : لمن دخل مكانا ليس فيه أحد ، لقوله تعالى : (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى
الصفحه ١٠٧٢ : الْأَرْضِ
وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) (١٠) (الأعراف) ؛ ٤ ـ معرفة الله وشكره وعبادته ، كقوله
الصفحه ٦٣٩ :
بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
وَمَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما
الصفحه ٥٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لمّا قضى الله الخلق كتب فى كتابه على نفسه ـ فهو
موضوع عنده : إن
الصفحه ٤٠٦ :
يرضى نزعته للمعرفة ، وأن يرى يوم القيامة كأنه رأى عين ، فليقرأ : (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ
الصفحه ٥٠٤ : ويتحلل ، فإن عناصره هى نفس عناصر التراب ، وكما كانت نهايته
كانت بدايته ، بقوله تعالى : (كَمَثَلِ آدَمَ
الصفحه ٥٣٨ : التصديق والمعرفة ، بالمقارنة إلى الإيمان الذى
لا يكون إلا بلا إله إلا الله دون غيره من الأقوال والأفعال
الصفحه ٥٦٨ : وفى
الأفعال. فأما جمال الخلقة : فيدركه البصر ويلقيه إلى القلب متلائما ، فتتعلق به
النفس من غير معرفة
الصفحه ٥٨٩ : ، وأن يكون لنا فيهم أسوة حسنة ،
وحقيقة الخلق أن يأخذ الإنسان نفسه بالأدب ، ونظرية الإسلام فى الأدب
الصفحه ٨٩٨ : ) فقرن بين الصبر والصلاة ؛ والصبر : هو الحبس فى اللغة ، تقول
: صبرت نفسى : أى حبستها ؛ ويقال : فلان صابر
الصفحه ٣٣٣ : قَدْرِهِ) (الأنعام ١٩) ، أى لمن يعرفه تعالى حقّ المعرفة. وقوله تعالى : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى
الصفحه ٥٨٥ : (٣) عَلَّمَهُ الْبَيانَ) (٤) (الرحمن). ولم يكن للعرب كتاب ، وقيل كانوا أقل الخلق معرفة بالكتاب ،
وأقل العرب
الصفحه ١٠٠١ : ء الفرائض ، والاقتداء
بالنبىّ صلىاللهعليهوسلم. وقيل : «خمس خصال بها تمام العلم : معرفة الله ،
ومعرفة
الصفحه ٥ : وزوجها أوس بن الصامت. وأحيانا لا يخرج حكم الآية عن سبب النزول ، وفى معرفة
شخوص الواقعة أو الحكم رفع للظلم