الصفحه ١٩٥ :
وكانت منازلهم ونخلهم بناحية المدينة ، فحاصرهم الرسول صلىاللهعليهوسلم حتى نزلوا على الجلاء ولهم
الصفحه ٢٠١ : إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) (١) : قيل : نزلت فى عبد الله بن أبىّ بن سلول ، رأس النفاق فى المدينة
الصفحه ٢٠٣ :
٧ ـ وفى قوله
تعالى : (يَقُولُونَ لَئِنْ
رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ
الصفحه ٣٨٦ : وفى
القرآن ، والله الموفق.
* * *
١٢٧٨ ـ يثرب اسم
المدينة
فى الآية : (يا أَهْلَ يَثْرِبَ
الصفحه ٨٨٣ : ليلة الإسراء ركعتين ركعتين إلا المغرب ، ثم زيدت
بعد الهجرة ، وبعد أن اطمأن المسلمون فى المدينة ، أى فى
الصفحه ٩٣٨ : يصلى فى مكة وقبلته إلى الكعبة كما كان يصلى إبراهيم
وإسماعيل ، فلما قدم المدينة صلى إلى بيت المقدس ستة
الصفحه ٢٤ : المدينة وما والاها كانوا قد
استنوا بسنة بنى إسرائيل فى تجنب مؤاكلة الحائض ومساكنتها ، فنزلت هذه الآية
الصفحه ٦٤ : نهب من سرح المدينة وأهداه إلى مكة ، فتوجهوا فى طلبه ، فنزلت الآية.
أى لا تحلوا من أشعر لله وإن كانوا
الصفحه ٧٤ : أمر النبىّ صلىاللهعليهوسلم مناديا ينادى فى المدينة : ألا إن الخمر قد حرمت ، فجعل
الناس يهرقونها
الصفحه ٩٥ : وقال : والله ما مثلنا ومثل محمد إلا كما قال
القائل : «سمّن كلبك يأكلك» ، ولئن رجعنا المدينة ليخرجن
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوسلم فى المدينة ، وانضم إليهم فى أحد ، وحفر حفائر ليقع
فيها الصف الأول من المحاربين المسلمين ومنهم
الصفحه ١١٠ : ، وعمّار ، عذّبهم أهل مكة
ليقروا بما أرادوه منهم أن يقرّوا به ، فلما فعلوا خلّوهم فهاجروا إلى المدينة.
وقيل
الصفحه ١١٢ : ، فكتب إليهم بعض أصحاب
النبى صلىاللهعليهوسلم بالمدينة : أن هاجروا إلينا ، فإنّا لا نراكم منا حتى
الصفحه ١١٩ : أحبار يهود بالمدينة ، وقالوا لهما : سلاهم عن
محمد ، وصفا لهم صفته ، وأخبراهم بقوله فإنهم أهل الكتاب
الصفحه ١٢٥ : الآية تعزية له عن
الدنيا. ـ وهذا كله غير صحيح لأن السورة مكية ، واليهود كانوا فى المدينة! والقصة
كما