الصفحه ٥٠٤ : ، والحرير من لعابها ، وشراب النحلة
هو العسل ، ومنه أكثر الأشربة والمعاجين ، ويكتحل ويستمشى به ويتداوى
الصفحه ٥٣٨ :
فى المدينة زمن الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وأظهر الإسلام بعد بدر ، ولكن إسلامه كان تقية ، ولما
الصفحه ٩٣٩ : العقل البهّات الكذّاب ، والظلوم الجهول ، والمراد
بالسفهاء يهود المدينة : قالوا : محمد قد التبس عليه أمره
الصفحه ٩٤٤ : فى أروقة المدينة ويومئ إيماء ، ويجوز لكل راكب وماش ،
سواء فى الحضر أو فى السفر ، أن يصلى إيماء فى
الصفحه ٥٤ : قوم جاءوا إلى المدينة وأظهروا الإسلام ، فأصابهم وباء المدينة وحماها ،
فأركسوا فخرجوا من المدينة
الصفحه ٦٣ : الحطم قد هاجم المدينة
ونهب منها ما نهب ، فجاء يحج وقد قلّد ما نهب من سرح المدينة وأهداه إلى مكة ،
فتوجه
الصفحه ٩٣٣ :
وإسماعيل عليهماالسلام ؛ وبيت المقدس ـ بناه داود وسليمان عليهماالسلام ؛ ومسجد المدينة ، ومسجد
الصفحه ٥٧ : ) (العنكبوت ١٠) ، وكتبوا إلى إخوانهم فى المدينة فتحزنوا عليهم ، فنزلت : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٤٩ : لهم : «التوراة قليل من كثير» ، ونزلت هذه الآية
بالمدينة.
٥ ـ وفى قوله
تعالى : (ما خَلْقُكُمْ وَلا
الصفحه ٤١٦ : ، والشهداء ، والصالحون ، ومن
يشاء الله. وبالاختصار فإن جنة عدن ، «مدينة الله» ، وهى «الطوبى» أو «اليوتوبيا
الصفحه ٨٧٩ :
١٨٢٣ ـ من دلائل أن
الأذان ابتدأ بالمدينة
تشير الآية : (وَإِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) (٥٨
الصفحه ١٠٣٤ : الشام مدينة بعلبك (بعل وبك) أى
مدينة البعل ، فمعنى بكة أو مكة هو المدينة ، ولذلك أطلق النبىّ على يثرب
الصفحه ٤١ : ) (الزمر). قال وخرج الناس يتلونهما فى سكك المدينة كأنهما لم يتنزلا قط
إلا ذلك اليوم.
٤٩ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ١٥٠ : عَلِيماً حَكِيماً) (١) : قيل : لما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة وكان يحب إسلام اليهود
الصفحه ١٨٤ : مجدبة. وأظهروا الشهادتين ، ولم يكونوا مؤمنين
فى السرّ ، وأفسدوا طرق المدينة بالعذرات ، وأغلوا الأسعار