الصفحه ٥٠٠ : قادر على خلق أى شىء آخر ولو
كان الجنة! والعرب لم يعرفوا الفيل ولكنهم عرفوا الإبل ، وحديث القرآن فى
الصفحه ٤٩١ : ، وتخصيص الطيور بالأجنحة تأكيد وإزالة للإبهام
، فإن العرب تستعمل الطيران لغير الطيور ، فتقول للرجل : طر فى
الصفحه ٩٣٧ :
بالخيرات ، وقيامهم فيه أو إليه فى القبلة ، وهى عرفا ما يصلّى نحوها من
الأرض أينما كانت إلى السما
الصفحه ١٧٨ : الشَّجَرَةِ ..) (١٨) : قيل : هى بيعة الرضوان تحت شجرة سمرة ، نزلت فيها هذه الآية لما
بايعه المسلمون على ألا
الصفحه ١١١٥ : والفلاحين دولارا ونصف فى اليوم ، ومن طبقة الموظفين من خريجى الجامعات نحو
ذلك ، وهناك ١٢ مليون
الصفحه ٢٧٦ : أَنْفُسِكُمْ) ، وذلك أن العرب كانوا فى القديم ليس على أبوابهم أغلاق
وإنما ستور مرخاة ، فكان من يشاء يدخل البيت
الصفحه ٣٤٧ :
اعتقدوا أن النجوم أرواح ، وأنها تؤثر فى الكون وتنهض على تصريفه ، من
أرزاق ومحاصيل ، وتجارة وحروب
الصفحه ٦٩٠ : بيتك إلّا تقيّا». وقوله : «الحمو الموت»
كقول العرب الأسد الموت ، والحرب الموت ، أى لقاؤه فيه الموت
الصفحه ٤٦٠ : ، والحوت. والعرب ببركة القرآن وتنبيهاته المستمرة لعظمة السماء وما فيها
هم الذين أبطلوا خرافات علم الفلك
الصفحه ٨٧٢ : عرب المدينة وما حولها ـ قبل الإسلام ـ على سنّة اليهود
، فجاءوا إلى النبىّ يسألونه ، فنزلت الآية
الصفحه ٣١٣ : العرب المستعربة أو المتعرّبة وهؤلاء لم يكونوا عربا فى الأصل ، ثم سكنوا
بلاد العرب ، وتكلموا العربية
الصفحه ٥٨٦ : .
* * *
١٤٧٥ ـ الكتابة قديمة
فى العرب قبل التاريخ اليهودى والنصرانى
المفسرون
يصرّون على تفسير الأميين فى
الصفحه ٥٨٧ : : اليهود! فهل اليهود
كانوا يعلّمون الكتابة العربية للعرب؟! والصحيح أن كل أمة فيها من يكتب ، ولم توجد
أمة لا
الصفحه ٣٨٤ : ) (النازعات ٤٢). واليوم : مصطلح من مصطلحات الزمن فى العربية وفى غيرها ،
ويتألف من ليل ونهار يقسمانه مناصفة
الصفحه ٦٨٣ : يكون للذكور ، والحديث فيها للمواطنين بعامة ولقائل أن
يقول : إن citizen مثلا فى لغة غير العربية تعنى