الصفحه ٣٨٥ : فى كتب النحو العربى. والزمن المركب كالماضى التام ، والحاضر التام ، والماضى
المستمر ، والحاضر المستمر
الصفحه ٤٥٤ :
فى نحو ٢٤ يوما ، بينما قلب الشمس يدور كجسم صلب ، وتستغرق دورته ٣٦٥ يوما ، وتقدر
درجة حرارتها بنحو
الصفحه ٧٣٤ : الثانية عشرة أو أكثر. وكان الرسول
صلىاللهعليهوسلم وقت أن تزوج عائشة فى نحو الثالثة والخمسين ، فهل يسوغ
الصفحه ٤٩٠ : كميته فيها نحو ٣٦ ، ١ مليار كيلومتر مكعب ، منها ٢ ، ٩٧ خ محيطات
وبحار ، و ١٥ ، ٢ خ جليد فى القطبين وفوق
الصفحه ١٠١٠ : من الحجم
المتوسط أو ما يعادلها من عصير البصل يوميا ، من مستوى الدهون عالية الكثافةHDL في نحو ٧٥ خ من
الصفحه ٧٣٥ :
من عمرها ، وأكبرهن سودة بنت زمعة فى نحو الخمسين ، وكلهن ثيّبات. ومن
المحتمل أن زينب بنت جحش طلقها
الصفحه ٨٧١ :
المبتدئة التى
بدأ بها الحيض ولم تكن حاضت من قبل ، فإن جاءها الدم وهى فى نحو التاسعة فصاعدا ،
وكان من الممكن
الصفحه ٣٤٦ : ، وزعم المستشرقون
أن القرآن قد أخطأ فى النحو ورفع «الصابئون» ، وكان يجب النصب بإن ، أو أن كتبة
القرآن
الصفحه ١١٤٢ : بالشهادة إلا إذا
كان تعبير الشاهدين لا شبهة فى دلالته ، نحو : نشهد أنه ضربه فقتله ، أو فأوضحه.
وإن شهد أحد
الصفحه ٩٣٩ :
هدى الله وصدّقوا الرسول ، ومن تشكك كانت حجته أن الأمر فى الإسلام غير
مستقر ، فتارة مكة هى القبلة
الصفحه ٥٩٢ : تكليفاته تعالى ، وبالتربية القرآنية يتقوّى
النزوع الفطرى الباطن فى الإنسان نحو استحسان بعض الأفعال
الصفحه ١٠٠٤ : الأوساخ عن الجلد فينتفع به يابسا ، والطهارة فى اللغة تتوجه نحو إزالة
أوساخه ؛ وإن خشى منه المرض من الميتة
الصفحه ٤٥٥ : التركيب ولكنه منصهر ، ويسمى «لبّ الأرض
السائل» ، ويبلغ سمكه نحو ألفى كيلومتر ، وبين اللّبّين منطقة
الصفحه ٩٣٨ :
١٩٤٦ ـ قبلة المسلمين
عربية
القبلة : هى
الجهة ؛ وقبلة المصلّى : هى الجهة التى يصلّى نحوها
الصفحه ٢٢٣ : أموال العرب.
* * *
١١٠٠ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الفجر
١ ـ فى قوله
تعالى : (فَأَمَّا الْإِنْسانُ