الصفحه ٣٧٢ : الخير ، والثانى مبدأ الشرّ ؛ والنار عندهم عنصر شريف علوى يطهّر من
الأدران والشرور ، فكانوا لذلك لا
الصفحه ٤٥٦ : ثلاثة نطق ، تقسم الوشاح إلى وشاح سفلى ، ومتوسط ، وعلوى ،
والنطاقان الأخيران يكونان ما يعرف باسم «نطاق
الصفحه ٤٩٠ : ، ومسبّبه ، وموزّعه. والسماء :
من سما يسمو أى يعلو ، فهى كل ما فيه العلو ، وكل ما يظلّك. والرزق الذى يأتى من
الصفحه ٤٩٢ :
للجناح مستدير الحافة لا يقاوم الهواء ، والحافة الخلفية مستدقة وسطحها العلوى
محدّب ، والسفلى مقعر ، فييسر
الصفحه ٥٠٩ : ، ولمّا كان الإنسان هو الغالب على انتباه الناس دون سائر
المخلوقات ، لشرفه وعلوّه فى سلّم الأنواع والأجناس
الصفحه ٦٦٠ : أولى الضرر ؛ والدرجة والدرجات : هى العلو ، والمجاهدون
يثيبهم ، ويعلى ذكرهم ، ويرفعهم بالثناء ، وفى
الصفحه ٩٣١ : ) ، الإذن : هو الأمر والقضاء ، وحقيقته العلم والتمكين
والإنفاذ ؛ والرفع : هو البناء والعلو والتعظيم
الصفحه ١٠٠٢ : النبلة ، أو الحجر ، ليس
وقذا ، وهو حلال. والمتردية : هى التى تسقط من العلو فتموت ، كأن تسقط من سطح
البيت
الصفحه ١٢١٧ : ؛ والقتل القضاء : نحو أن
ينقلب النائم على شخص فيقتله أو يقع عليه من علو ؛ والقتل بالسبب : كحفر بئر يتسبب
فى
الصفحه ٨١٢ : أبناء وليسوا
كذلك على الحقيقة. ولم يأت ذكره إلا لأهمية ذلك فى التشريع ، ومناسبة الآية
المرتبطة باسم زيد
الصفحه ٨١٣ : ابنا على الحقيقة ، فمطلقات الأبناء من الصّلب هن فقط المحرّمات على
الآباء.
وقتل زيد فى
مؤتة من أرض
الصفحه ٣٠٧ : اسم باطل : (إِنْ هِيَ إِلَّا
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ) (النجم ٢٣) ، والاسم الحقيقى
الصفحه ٤٦٣ :
حقيقة ظاهرة انحناء الضوء فى السماء ، ومن ثم تبدو لنا النجوم فى مواقع غير
مواقعها الحقيقية ، وذلك
الصفحه ٣٣٣ : قَدْرِهِ) (الأنعام ١٩) ، أى لمن يعرفه تعالى حقّ المعرفة. وقوله تعالى : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى
الصفحه ٣٤٢ :
أهل الدين يؤمنون بالسحر ويدّعون أن له حقيقة ، وأصحاب العقل وأولو النهى يرفضونه
ويصفونه بالتمويه