الصفحه ٣٥٥ : . ولا معذرة للظلم ، ولا فداء به ؛ والظلم من شيم الطغاة
وهو أنسب لهم ؛ والهجرة من حق المظلوم. ويؤذن له أن
الصفحه ٤٤٧ : .
* * *
١٣٥٨ ـ الوحى : هل هو
حقيقة علمية؟
الوحى من
الحقائق العلوية ، وصارت المدارس المتشبهة فى برامجها
الصفحه ٤٠١ :
ويجمع بين كل عبد وعمله ، وبين الظالم والمظلوم ، وبين كل نبىّ وأمته ،
وبين ثواب أهل الطاعات وعقاب
الصفحه ٤٨٠ : للأرض : وسمكه من ٤٠
إلى ٦٠ كيلومتر ، فالنطاق العلوى : وهو قشرة الأرض ، وسمكها من ٦٠ إلى ٨٠ كيلومتر.
وهذا
الصفحه ٦٢ : سَمِيعاً
عَلِيماً) (١٤٨) : قيل : نزلت هذه الآية فى انتصار المظلوم من ظالمه ، ولكن مع اقتضاء
، أى يقضيه حقه
الصفحه ٣٢٢ : ».
والأوّاهة : هى المظلومة ، والتأوّه توجّع ، يقول الشاعر :
فأوه لذكراها
إذا ما ذكرتها
الصفحه ٦٥٣ :
وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) (٢٢) (النور) ، وأكد الله تعالى حق المظلوم فى الانتصار
الصفحه ٦٧٢ : من المظلومين المجبرين على الهجرة ، لأى سبب من الأسباب سوى أن
يكون فى سبيل الله ، يقال أرغمه قومه على
الصفحه ٩٣٥ : النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ) (٧٦) (العنكبوت) ، فلما كان البيت قد لا يدركه كل مظلوم ، ولا يدركه كل
خائف ، جعل
الصفحه ٩٥٧ : : الإمام العادل ؛ والصائم حتى يفطر ، ودعوة المظلوم
يرفعها الله فوق الغمام ، وتفتح لها أبواب السماء ، ويقول
الصفحه ١١٣٦ : ، وينصف المظلوم
من الظالم ، بينما يهدم كل عهد وعقد وحلف فاسد.
* * *
٢٢٨٥ ـ الأمر بتأدية
الأمانات
هذه
الصفحه ١١٦٥ : والنهى
عن المنكر ، ونصره المظلوم ، فإذا قام به البعض سقط عن الكل ، وإن تركه الكل أثموا
، وقد يصير واجبا
الصفحه ٥١٢ : أخواله ، وإذا علا ماء الرجل ماءها أشبه
أعمامه» ، فباعتبار هذا الحديث فإن العلو يقتضى الشبه. وقال : «ما
الصفحه ٧٣١ : ء» رواه ابن مسعود وأخرجه الشيخان ، فقد جعله الرسول من مسائل
الاستطاعة. والباءة هى الزواج ، وقوله «فليتزوج
الصفحه ٣٠٦ :
الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ) (٨٣) (يونس ٨٣) ، وعلوّه ترفّع عن عباد الله ، وكان مسرفا فى ترفّعه