الصفحه ٨ : أهل قرية على البحر أن يصيدوا يوم السبت ، فعاقبهم الله لعدوانهم على السبت
واستحلوا الصيد فيه ، فمسخوا
الصفحه ١٥ : وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ
الصفحه ٤٩ : أبى نافع ، وبحرى بن عمرو ، وحيى بن أخطب ، ورفاعة بن
زيد بن التابوت ، يأتون رجالا من الأنصار يتنصّحون
الصفحه ٦٦ : نخاف
فإنّا أبناء الله وأحباؤه ، فنزلت الآية. وقيل : نزلت الآية فى نعمان بن أضا ،
وبحرىّ بن عمرو ، وشأس
الصفحه ٧٦ : الآية. وقيل : جاء
النحام بن زيد ، وقروم بن كعب ، وبحرى بن عمر ، فقالوا : يا محمد ، ما نعلم مع
الله إلها
الصفحه ٨٦ : إسرائيلى! هل أنت من القوم
الذين لم تجف أرجلهم من بلل البحر الذى أغرق فيه فرعون وقومه ، وأنجى موسى وقومه
حتى
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوسلم : هلّا أنزلت عليك معجزة من ربّك مثل معجزة موسى فى فلق
البحر ، ومعجزة عيسى فى إحياء الموتى
الصفحه ١٠٨ : قريظة والنضير فى يوم واحد ، فيها
البرّ والطيب والجوهر وأمتعة البحر ، فقال المسلمون : لو كانت هذه الأموال
الصفحه ١١٧ : ؟ فقال : «كلا» ، وفى هذا المعنى نزلت : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ
الصفحه ١٤٩ :
٤ ـ وفى قوله
تعالى : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ
الصفحه ٢٤٠ : مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ
الصفحه ٣٠٠ : أن يكون جبلا ، والجمع حقاف ، وجمع الجمع أحقاف ، وهى فى الآية : جبال بعمان
تشرف على البحر ، بأرض يقال
الصفحه ٣٢٤ :
البخل»؟ قالوا وكيف ذاك يا رسول الله؟ قال : «إن قوما نزلوا بساحل البحر
فكرهوا لبخلهم نزول الأضياف
الصفحه ٣٥٠ : فيها قوله تعالى
: (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) (٤١
الصفحه ٣٦٠ : وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّما