الصفحه ١٠٩٩ : الإسلام معاذا» ، وفرض ألّا تؤخذ جزية ممن يسلم من الذميين.
* * *
ثانيا : الإسلام الاقتصادى
١ ـ الكنز
الصفحه ١٠٢ : كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ) (١٢) : قيل : قال ذلك عبد الله بن أمية بن المغيرة المخزومى.
٥ ـ وفى قوله
الصفحه ١١٠٠ :
أملاكا أو أوراقا مالية مقوّمة بالذهب والفضة. والكنز وعدم الإنفاق هما
احتباس للمال عقوبته العذاب
الصفحه ١١٥٨ : ملتقط
المال العقل ، ولا البلوغ ، ولا الرشد ، ولا الإسلام ، لأن التقاط المال مجرد
اكتساب. وأما الكنز بلا
الصفحه ٩٩٩ : ـ صيد البحر
وطعامه
أحلّ أكل أي
حيوان بحرى ، بقوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ
الصفحه ٤٨٤ : البحار بعضها البعض ، وبينها وبين المحيطات والأنهار ، فهذا
عذب ، وذاك مالح ، وذاك أكثر ملوحة ، فالبحر
الصفحه ١٠٠٠ :
ولا يؤكل أى حيوان بحري إلا صنف السمك ، فالتمساح لا يؤكل لحمه ، وكذلك
القرش والدلفين ، وكل ما له
الصفحه ٥١٤ : ) ، وقوله : (سَخَّرَ لَكُمُ
الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤٦١ : والبحر ، وفى تحديد القبلة
إلخ ، ولو لا ذلك ما استطاع الإنسان أن يحدد مكانه فى ظلمات البر والبحر. والبروج
الصفحه ٤٨٣ : .
* * *
١٣٩٠ ـ البحر المسجور
من آيات القرآن
المبهرة فى أوصاف البحار والمحيطات قوله تعالى : (وَالْبَحْرِ
الصفحه ٦٥٢ : الجنة يقال له بارق
، يخرج عليهم رزقهم من الجنة بكرة وعشيا ، وقال : «شهيد البحر مثل شهيد البرّ ؛
والمائد
الصفحه ١٠٣٠ : الصيد عام فى كل صيد برّى وبحرى ، حتى جاء قوله تعالى : (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ
ما دُمْتُمْ
الصفحه ١٢٢ : : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
كَلِماتُ
الصفحه ٤٨٨ : ، فيمنع تجمد الماء أسفله ،
فتستطيع الكائنات البحرية أن تعيش فى الأعماق دون أن تتجمد. فهذا هو الماء الذى
الصفحه ١٠٠٢ : أول من سيّب السوائب ، وأول
من غيّر دين إبراهيم ، هو : عمرو بن لحى أخو بنى كعب. وأول من بحر البحائر رجل