الصفحه ٢٩٦ :
، نقول بإذن الله ، وإلا فأين هو عيسى؟ وأين خلقه؟ وإذا قيل إن علماء الاستنساخ
وإنما الله خلقه مستمر وللأبد
الصفحه ٢١٦ : ، والوهب هو
أن تتزوجه بلا مهر ، وذلك خصيصا له دون غيره ، ومع ذلك كما قال ابن عباس : لم يكن
عند رسول الله
الصفحه ١٢٣٠ :
ذى حق حقه». والتخاصم هو التحاكم إلى الله تعالى. وفى الحديث قال : «أتدرون
من المفلس؟ قالوا
الصفحه ٣٦٦ : الأنبياء أولاد علّات ، ديننا
واحد» ، يعنى أن الدين عند جميع الأنبياء هو الإسلام ، وهو الدعوة إلى الله
الصفحه ٣٠٦ : : (وَقالَ اللهُ لا تَتَّخِذُوا إِلهَيْنِ
اثْنَيْنِ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ) (٥١) (النحل) يقتصر النفى على
الصفحه ٢٥٤ : إلى جميع الخلق ، هذه الآية : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) (١٥٨
الصفحه ١٨٠ : ) (٧٩) (النساء) ، والناس يعنى الجميع كما فى الآية : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٨٧ :
خمس وستين سنة ومائة سنة ، فربما يعنى أن المؤلفين وضعوا هذه الكتب مرة واحدة
حكاية عمن سبقهم ، وهذا هو
الصفحه ٦٧ :
الأصلى ، وقولهم «إلا ما شاء الله» يعارض صريح القرآن : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٤٩٨ : قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا
الصفحه ٢٢٢ : ) (الأحزاب) فكان الجمع بين التسع بالإضافة إلى السرارى رخصة له. ونزلت
الآية : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ
الصفحه ١٦٧ : النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) (٢٨) (سبأ) ، أى إلى جميع الخلائق والأمم والشعوب ، كقوله تعالى : (قُلْ يا أَيُّهَا
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، قل لى فى الإسلام قولا لا أسأل عنه
أحدا بعدك؟! قال : «قل آمنت بالله ثم استقم
الصفحه ٢٢٩ :
آية الجلابيب التى تقول : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢١٧ : مترفقا : «إنى أذكر لك أمرا ما أحب
أن تعجلى فيه حتى تستأمرى أبويك». قالت : وما هو؟ فتلا عليها : (يا