الصفحه ٨٢٥ : صلى بأصحابه الفجر فى سفر فقرأ «قل يا أيها الكافرون» ،
و «قل هو الله أحد» (الإخلاص) ، ثم قال : «قرأت
الصفحه ٦٤ : ثلث القرآن
هى سورة
الإخلاص ، وتبدأ هكذا : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ، وكانوا يتقالونها ، أى يعتبرونها
الصفحه ٣١ :
أَحَدٌ) بإسقاط «قل هو» ، وغيّروا لفظ «أحد» وجعلوه «الواحد» ؛
وكذلك سورة (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ
الصفحه ٢٦ : »
، و «قل هو الله أحد» فى ركعتى الفجر ، والآية : (قُولُوا آمَنَّا
بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا) (١٣٦
الصفحه ٥٦ : ربّك ، فأنزل الله تعالى سورة الإخلاص (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) ، وأنزل هذه الآية التى صار اسمها آية
الصفحه ٣٧ :
الْأَرْضُ) ، و (إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ) ؛ أو بالأمر ، كقوله : (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) ، و (قُلْ هُوَ
الصفحه ٥٨ : للتوحيد ، وأعظم من (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) (١) التى فيها التوحيد كله ، وتعدّ مثلها ثلث القرآن ، ومن ثم
الصفحه ٣١٦ :
واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ) (١٦٣) (البقرة) ، وقوله : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ
الصفحه ١٠٠ : إن الآية : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) تعدل ثلث القرآن ، أى فى المعنى ، وأما الثلث الثانى
فهو التذكير
الصفحه ٤٧٥ : ) (المائدة ١٨) ، ولمّا قالوا إنهم على الحق تحدّاهم أن يعملوا بالتوراة
وأنزل عليه أن يقول لهم : (قُلْ يا
الصفحه ٤٦ : أرجى آية فى كتاب الله : (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ
الصفحه ٣٠٧ : سألوا النبىّ صلىاللهعليهوسلم أن ينسب لهم ربّه ، فأنزل الله تعالى : (قُلْ هُوَ
الصفحه ٧٠ : ، أو أنه وعد من الله بذلك.
* * *
١٠٥. القرآن حبل الله
فى الحديث : «إن
هذا القرآن هو حبل الله
الصفحه ٨٣ : وعبّاد بن
بشير ، قال : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي
الصفحه ١٧٥ : عليه ، حتى لم تعد لهم حيلة فيه
يصدّون الناس بها عنه.
* * *
٢٢٩. ما أقسم الله
بحياة أحد غير محمد