الصفحه ١٨٧ : ويفهموه ويحفظوه ، فإذا سأل سائل فيه الرسول صلىاللهعليهوسلم ، استطاع أن يجيب ، وذلك من علامات النبوة
الصفحه ٢٧١ : وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى
الصفحه ٢٧٢ : السبيل والسائلين ، ومساعدة المكاتبين قديما ممن لا يجدون
ما يؤدونه ليتحرروا ، وحديثا مساعدة الطلبة ممن لا
الصفحه ٢٨٨ : نفسه التى يحسّ بها ويستشعر ، ويتوهم ، ويتخيّل ،
ويتصوّر. ويصبح الجسم وأعضاؤه وسائل للنفس ، وكذلك العقل
الصفحه ٣٨٤ :
راكِعُونَ) (٥٥) (المائدة) ، قال : نزلت الآية فى علىّ حين مرّ به سائل وهو فى الصلاة
فطرح له الحين عن نظره
الصفحه ٤١٧ : ؟ وقال لها السائل : أنه يرجّح أنها «ما أتوا» وليس «ما آتوا» فأقرّته
على ما قال ، وقيل : إنها قالت : أشهد
الصفحه ٥٦١ : هود وأخواتها» ، وأخواتها من أمثال
: «الحاقة» ، و «سأل سائل» ، و «إذا الشمس كورت» ، و «القارعة» ، مما
الصفحه ٥٦٥ : ) (٣) ، والآية : (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ) (٧). وآيات السورة جميعها إحدى عشرة
الصفحه ٥٩٢ : السائل ، يقنع
قنوعا أى يسأل ، أو تقنع قناعة أى يتعفف ؛ والمعترّ هو الذى يعترّ ، يعنى يتعرض
للناس ويطيف
الصفحه ٦٢٢ : الْمَثَلُ
الْأَعْلى) (٢٧) : أى له أعلى الصفات ، والمثل هو الصفة ؛ وذا القرب : هو القريب ؛
والمسكين هو السائل
الصفحه ٧٢١ : فلا بد أن يؤمن بالله ، وقد يسأل السائل : وما الله؟ والجواب تورده الآيات
: (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ
الصفحه ٧٦٤ : تروج أمثال هذا القصص إلا على الحمقى والجهّال ، وهب أن عليا آثر على
نفسه هذا السائل ، فهل
الصفحه ٧٧٢ : جبريل عنها أجابه : «ما المسئول عنها بأعلم من السائل» ،
يعنى : أنه مثله لا يعلم عنها ، فالساعة من الغيب
الصفحه ٨٠٣ : أعط منفقا خلفا ، وأعط ممسكا تلفا». وفى قوله : (فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرى) (١٠) قد يسأل السائل : هل فى
الصفحه ٨٠٤ : (٩) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ) (١١) ، فكانت