الصفحه ٨٠٥ : ». وثانية الوصايا : النهى عن نهر السائل ، وفى الحديث : «لا
يمنعن أحدكم السائل» ، والحديث : «ردّوا السائل
الصفحه ٨٥ :
لنفسه وللغير من السائلين والمحتاجين : (وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (١٩
الصفحه ٧٤٦ : السائل هو الحارث بن النعمان الفهرى ، فما أن قال
سؤاله حتى جاءه حجر فى دماغه فقتله. وقيل : السائل هو أبو
الصفحه ٨٣ :
مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) (٢١٥) (البقرة) ، وبعض السائلين كانوا اثنين كسؤال أسيد بن حضير
الصفحه ٨٢ : الأغلب والأعم ، وتأتى اثنتى عشرة مرة ، وتوهم
بالعدد الكثير للسائلين وتعظيم أسئلتهم ، وبعض السائلين كانوا
الصفحه ١٢١ : ، والسكنى طول مقام ، وفيها
التريث والتفكير ، وربما البحث عن الطعام ، وربما اتباع وسائل للسكنى ثم وسائل إلى
الصفحه ٦٨٥ :
للسائل والمحروم ؛ و «السائل» : هو الذى يسأل الناس النفقة ؛ وقد يسأل فى
علم ، وعن عمر قال لسائل فى
الصفحه ٧٤٥ : .
وتبدأ السورة
بقوله تعالى : (سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) (١) ، لأن نزولها كان لدعوة الكافرين بالعذاب
الصفحه ٨٣٥ : مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ
فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ
الصفحه ١١٨٩ : ، وكقول الحكيم ، الق صاحب الحاجة
بالبشر ، فإن عدمت شكره لم تعدم عذره». والقول المعروف : أن تدعو للسائل إن
الصفحه ٥٣ : ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ
وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ
الصفحه ٦٦ :
أخوات سورة هود
هى : الواقعة ، والمرسلات ، وعمّ يتساءلون ، والقارعة ، والحاقة ، وسأل سائل ،
وإذا الشمس
الصفحه ٧٤ : ، وسبحان الله والحمد لله تملآن ـ ما بين السماء والأرض» أخرجه
مسلم.
وسأل سائل :
أيهما أفضل : قول العبد
الصفحه ١١٦ : ما أعطى السائلين». وفى الحديث عن أبى هريرة «فضل كلام الله
على سائر الكلام كفضل الله على خلقه». وعن
الصفحه ١٤٥ : وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها
فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى