الصفحه ٧٩٢ : من الأرزاق والمعايش له
وللناس كافة وللحيوان والطير وكل المخلوقات ، وكما قال : (أَعْطى كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٠٨٩ : الدعوة للناس كافة ، الأحمر منهم
والأصفر والأسود والأبيض ، فلو آمنوا بصرف النظر عن أجناسهم لاستحقوا
الصفحه ٩٥٥ : هذه التصويبات والزيادات فى
القرآن مما يحسب له لا عليه ، ودلّلت على أن القرآن كتاب منزّل من عنده تعالى
الصفحه ٦٤ : اللهُ
أَحَدٌ) أحد الثلث الثالث الخاص بالأسماء والصفات ، وفى الحديث
: «إن الله جزّأ القرآن ثلاثة أجزا
الصفحه ٤٨٦ : مراكز
اليهودية فى العصور القديمة. ولم يكتب سفر المزامير فى صيغته الحالية إلا فى القرن
الثالث ، وبعض
الصفحه ٣٦ : ، وجدّ فى القرآن وزاد فى تحزيبه ، ونشر أول كتاب فى
القراءات ، جمع فيه ما اختلف الناس فيما وافق الخط
الصفحه ٥٥٤ : دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ
الصفحه ٥٧٣ : له تعالى ، وهم الذين اقتسموا كتاب الله ، ففرّقوه وبدّدوه وحرّفوه
وجعلوه عضين ـ جمع عضة وهى السحر ، أى
الصفحه ٧٠٦ :
الأمر ، لصاحب الأمر القادر عليه ، وأن يعلنوا عن إيمانهم بربّهم.
وتعود السورة
فى الجزء الثامن إلى ما
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوسلم لم يكن من أهل الكتاب ، وكان مع ذلك من الأميّين ـ واختير
نبيا مرسلا للناس كافة ، ولو كان من أهل
الصفحه ٧٨٥ : يوم حسابهم كان عظيما.
ويبدأ الجزء الثانى من السورة بالردع والتنبيه ويحفل بالمتقابلات ، يقول : (كَلَّا
الصفحه ٦١٤ : التالية : (وَما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى
إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا
الصفحه ٤٠٣ :
زاملتين من كتب أهل الكتاب يوم اليرموك ، وأنه كان يحدّث الناس بما فيها ، ولا
يوجد ما يدل على صدقه فيما كان
الصفحه ٤١٦ : من السور بالمدينة ، بينما
التوبة من أواخر ما نزل ، فالتوبة ليست جزءا من الأنفال ، إلا أن عثمان شابه
الصفحه ٥٥٢ : والمغانم ، بينما براءة لإلغاء العهد مع
المشركين ، وإدانة أهل الكتاب وفضح المنافقين؟! ومن الواجب إذن تصحيح