الصفحه ٨٠٤ : الحجج فأغناه بها ، ولم يكن عنده كتاب
يرجع إليه ، فزوّده بكتاب ، وكذلك كان الجزء الثالث من السورة : وصية
الصفحه ٧٨١ : بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ) (٢٥) ، وبه يبدأ الجزء الثالث من السورة ، و «هو» المقصود بها القرآن ،
وكانوا
الصفحه ٦٩١ : .
ثم يكون الجزء
الثالث من السورة عن واحد من الذين كفروا وأساءوا ، وهو الوليد بن المغيرة ، فقد
تولّى
الصفحه ٦١٥ : الهكسوسى ،
وهامان الأشورى مساعده ، بدأ الجزء الثالث من القصة ، وهؤلاء جميعا لم يكونوا
مصريين ، واسم فرعون
الصفحه ٧٩٠ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) مقابلة بين مصير المجرمين ومصير المؤمنين. وفى الجزء
الثالث من السورة خبر عن بعض هؤلا
الصفحه ٧٩٣ : نيسّرك لهذا النوع من القراءة. ثم يكون الجزء الثالث من السورة ،
من قوله تعالى : (فَذَكِّرْ إِنْ
نَفَعَتِ
الصفحه ٨٠٨ : وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) (٣) (العصر) ، أى إلا هؤلاء فلا يردّون إلى أسفل سافلين. وفى الجزء الثالث
والأخير من
الصفحه ٧٠٣ : السباق هناك المتقدّمون والمتأخرون ، والسابقون من
الأمم كافة يكونون أكثر من السابقين من أمة واحدة ، وأما
الصفحه ٥٥٥ : يدفع الجزية يدفعها عن يد ، يعنى بنفسه غير مستنيب
فيها. وأهل الكتاب هم النصارى واليهود ، وهؤلاء هم
الصفحه ٥٨٢ : نزولها بعد سورة فاطر ، وغرضها الردّ على أهل الكتاب ،
سواء اليهود أو النصارى ، وتقرير التوحيد كرسالة
الصفحه ٧٨٦ : المصحف الرابعة
والثمانون ، وفى التنزيل الثالثة والثمانون ، وتتناول فى جزئها الأول بعض مشاهد من
يوم
الصفحه ١٨١ : ، وصالح ، ويونس ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ،
أرسلوا إلى أقوامهم ، إلا محمدا فكان نبىّ الكافة ، والجميع
الصفحه ٧٠٥ :
الثالثة هى : حجة الزرع ، فهل نحن الذين ننبت هذا الزرع ونخرجه سنابل وثمرا؟
فإذا أقررنا بأنه الله
الصفحه ٨٠٢ : الجزء الأول بالقسم ببعض الآيات الكونية
، بما يفيد قدرته تعالى ، والقدرة صفة فعلية من صفاته ، وتشير إلى
الصفحه ١٧٦ : ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ) (سبأ) فأقسم بقوله : (بَلى وَرَبِّي) ؛ وفى المرة الثالثة