الصفحه ٤٣ : اقرأ ؛ وأول سورة نزلت بالمدينة هى البقرة ؛
وآخر سورة بمكة هى المطففين ؛ وآخر سورة بالمدينة هى النصر
الصفحه ١٦٠ : ، والتقى قرب المدينة برجلين من بنى عامر نزلا فى ظل هو فيه فقتلهما ، وخرج
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٦٤ : غزوة ودّان
، غزاها بنفسه فى صفر ، وذلك أنه وصل إلى المدينة لاثنتى عشرة ليلة من ربيع الأول
، وأقام بها
الصفحه ٣٥٥ : بوصية يعقوب. والتذكير لليهود فى المدينة ربما
يفيد. ولم يدع محمد صلىاللهعليهوسلم إلا بالتوحيد ، فلما
الصفحه ٤٠٩ : للتلقّى والاستيعاب ، زادت مقرراتهم ،
وهذا ما جرى فى مكة أولا ، ثم فى المدينة ثانيا ، مرحلة بعد مرحلة
الصفحه ٥٠٣ : البيت الحرام ، وجاء هذا التحوّل بعد الهجرة إلى
المدينة ، وكان اسمها يثرب ، وأغلب سكانها من اليهود
الصفحه ٥٣٠ : وست وسبعون
آية ، وهى من السور الطوال ، وكان نزولها بالمدينة ، وقيل إلا آية واحدة نزلت بمكة
عام الفتح
الصفحه ٥٧٧ : ، وعرّفه مواقيتها ، وكان الوضوء والأذان فى مكة ـ وهو
قول المؤذن «الصلاة جامعة» ؛ وفى المدينة صرفت القبلة
الصفحه ٦٢٥ :
مدنية ، لأن عقبة لم يكن بالمدينة ، وقتل فى طريق مكة فى منصرفه من بدر.
والذين قالوا إن الآيات
الصفحه ٧٢١ : : اللّينة : وهى النخلة عند ما لا يكون تمرها لم ينضج بعد ؛ والتبوّؤ : التمكين
، والمدينة مثلا تبوأت بالإيمان
الصفحه ٧٢٩ :
اليوم السادس عشر من ربيع الأول ، وأول خطبة له فى المدينة ، وكانت ثانى
جمعة له فى قرية قرب المدينة
الصفحه ٨٧٨ : ). (وَكانَ فِي
الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (٤٨)
قالُوا تَقاسَمُوا
الصفحه ١١٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وقال عنه أهل المدينة اسمه عبد الله ؛ وقال عنه أهل
العراق : اسمه عمرو ؛ واجتمع الاثنان على نسبه
الصفحه ١١٧١ :
درع سابغة ، وكان يقاتل ومعه الراية ، ثم رجع إلى المدينة فمات بها سنة ٢٣ ه (٦٢٣
م) قبيل وفاة عمر
الصفحه ٩ : عليه قبل الهجرة ولو كان في غير مكة ،
والثانى : ما نزل بعد الهجرة ولو كان في غير المدينة.
وقيل ان علوم