الصفحه ٦٣٠ : من أهل المدينة ،
ومن قال ذلك لم يعتبر أنه كان بمكة من أوتى العلم ، وهذا تجنّ وحطّ من قدر العرب ،
فكأن
الصفحه ١٠٢٥ :
٨٤٨. قصتان فى القرآن
عن موسى والذى جاء من أقصى المدينة يسعى
القصتان وردتا
فى القرآن فى سورتى
الصفحه ٢٣ : نزلت بمكة ولو بعد الهجرة ، والسور
المدينة : هى ما نزل بالمدينة. ومنى وعرفات والحديبية من مكة ، وبدر
الصفحه ٤٠٧ : نفسه مناخ المدينة
، وكذلك ثقافة مكة ليست كثقافة المدينة ، والتكوين السكانى لأهل مكة ليس هو
التكوين
الصفحه ٤٠٨ : وثنية متخلّفة ، بينما كان الناس فى المدينة أهل كتاب غالبا
، ولهم دراية بالتوحيد ، وأصحاب تشريعات وفلسفة
الصفحه ١٠٢٦ :
يفرضه عليهم عدوهم. ومشكلة موسى مع السلطة تحكيها الآيات : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
الصفحه ١٠٢٧ : ربّه فيه ، ولذلك ساعده «الرجل الذى جاء من أقصى
المدينة» ، وتكبّد مشقة الحضور إليه ، لأنه كان يحبه
الصفحه ١٠٧٠ : المدينة ، فى الشوارع ، وفى الساحات ، التمس من تحبّه نفسى. أنّى التمسته
فما وجدته. صادفنى الحرّاس الطائفون
الصفحه ٢٤١ : هاجر إلى المدينة ، كان يحب إسلام اليهود : قريظة
، والنضير ، وبنى قينقاع ، وتابعه أناس منهم على النفاق
الصفحه ٤٥٤ : وآمنا بك. يقول ابن عباس : فوقع ذلك فى قلب النبىّ صلىاللهعليهوسلم لما يحب من إسلامهم! فرحل من المدينة
الصفحه ٦٦١ :
قَوْماً
بِما كانُوا يَكْسِبُونَ) (١٤) نزلت فى المدينة بسبب أن رجلا من قريش كان قد شتم عمر بن
الصفحه ٧٣٠ :
ظاهرة جديدة فى المجتمع الإسلامى ، فقبل المدينة كانت مشكلة الإسلام مع
الكفر ، فلما ظهر الإسلام
الصفحه ١٠١١ : ، وكان صاحب الأرض التى بنى عليها مدينته
يدعى شامر أى حارس ، ومحتمل أن الحراسة كانت عمله ، وسميت المدينة
الصفحه ١٠٢٨ : ، و «للرجل
الذى جاء من أقصى المدينة يسعى» ، لأنها مدينة عالمية فيها من جميع الجنسيات ،
وأهلها خليط من الرومان
الصفحه ١٠٩٩ :
شيوخك وقضاتك ويمسحوا منه إلى المدن التى حول القتيل ، فأية مدينة كانت أقرب إليه
يأخذ شيوخ تلك المدينة