الصفحه ٤٨٤ : كانت أصغر من ذلك بكثير ،
أى أنها من وقتها حتى الآن حرّفت بالزيادة. وفى سفر التثنية يأتى أن موسى كتب
الصفحه ٢٤٥ : وَأَصِيلاً) (٥) (الفرقان) ، يعنى أنه ينقل من كتب الأولين ويستنسخها فى أول النهار حتى
آخره. وفى الأثر عن مجاهد
الصفحه ٩٧٠ : أن أهل الكتاب قد بدّلوا من كتب
الله ، وغيّروا ، وكتبوا بأيديهم الكتب ، فقالوا : (هذا مِنْ عِنْدِ
الصفحه ١١١١ : اسمها ، ولم يرد ذلك فى الأناجيل
، ولا أعمال الرسل من كتب النصارى ، ولم يرد فيها ولا فى القرآن اسم والدها
الصفحه ٤٣٤ : ـ يصادق على كل ما سبقه من الكتب السابقة عليه
وهى التوراة والإنجيل ، ومصادقته على ما كان منها قد أوحى به
الصفحه ٧٤٠ : أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيهِ مِنْ رُوحِنا وَصَدَّقَتْ
بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ وَكانَتْ مِنَ
الصفحه ٧٧ :
من رسالة القديس بولس إلى أهل كولسى ، والتى يقول فيها : «فليكن الكل باسم
الربّ يسوع المسيح
الصفحه ٤٨٧ : الْإِيمانُ) (الشورى ٥٢). يعنى أنه ما قرأ التوراة ، ولا غيره من الكتب السماوية ، وما
عرف عن اليهودية ولا
الصفحه ٦٦٥ : الشاهد من بنى إسرائيل ـ قيل هو عبد الله
بن سلام ، فليس القرآن سوى كتاب يصادق على ما سبقه من كتب ، ولقد
الصفحه ٦٨٦ : يقرأه الناس ، ومسطور على رقاق ،
والرقاق من أشياء الدنيا ، ومن ثم فالقسم يكون قسما بكتاب من كتب السما
الصفحه ١١٠٤ : ، وألقوا أقلامهم ، يعنى أنهم كانوا غالبا من الكتبة ، وإلقاء الأقلام
كإلقاء القداح والسهام فى الجاهلية
الصفحه ١٢٥ : فصول أى من الكتب المشهورة كأسفار موسى ، أو أسفار العهد
القديم أو الجديد ، لنرى الاختلاف فى التعاليم
الصفحه ٤٠٥ : أصاب زاملتين من كتب أهل الكتاب ، وكان يرويها للناس ،
فتجنّب الأخذ عنه كثير من أئمة التابعين ، وكان يقال
الصفحه ٥٦٧ : الله ، وما كانت
لغته إلا لغة من أنزل عليهم ، ومثله فى ذلك مثل ما سبقه من كتب أنزلت من عند الله
تعالى
الصفحه ٤٠٣ :
زاملتين من كتب أهل الكتاب يوم اليرموك ، وأنه كان يحدّث الناس بما فيها ، ولا
يوجد ما يدل على صدقه فيما كان