الصفحه ٥٥٥ : الكفار ، لأنهم قالوا مثلما قال
الذين كفروا ، فاليهود ألّهوا عزير ، واعتقدوا ما كتبه من الأسفار هو توراة
الصفحه ١٠٥ : شرفه من أن موضوعه هو كلام ربّ
العالمين ، أصل كل حكمة وفضيلة. وغرضه من أشرف الأغراض وهو الاعتصام بكتاب
الصفحه ٤٣٩ : ء اليهود أن الذى كتب ذلك عن موسى
هو نبىّ مثله يروى عنه ، وأنه يلحق بكلام موسى كلاما من عنده ، أى من عند هذا
الصفحه ٧٩٨ : عليه من كل الفضائل
، فما حمد ولا شكر ، ولا سلك مسلك أهل الإيمان لا انصرف عن عبادة الشيطان ، ولا
تصدّق
الصفحه ٨٨٢ : عليهم كسفا من السماء. ومن فضائل
تلك الآيات أمثال هذه المصطلحات الإسلامية : «يوم الظلة» و «أصحاب الأيكة
الصفحه ٩٦٥ : ء الثانى من كتب العهد القديم الإسرائيلى ،
وقالوا فيه إن من كتبوه كانوا أكثر من واحد ولم يكونوا عبرانيين
الصفحه ١٨١ : مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٢) (الجمعة) ، والأمّيون هم العرب ، من كتب منهم ومن لم يكتب ، لأنهم
الصفحه ١٠٩٢ : يعتبرون ، والرجس هو
العذاب. وفضيلة قوم يونس أنهم اعتبروا بسرعة وفهموا فى الوقت المناسب.
فتلك إذن فضائل
الصفحه ١١٣ : . وكلّ من هؤلاء كتب قصة
المسيح من وجهة نظره ، فمتّى كتبها من وجه نظر يهودية ؛ ومرقس كتبها من وجهة نظر
الصفحه ٦١٩ : الكافرون. ولو كان محمد يكتب ويقرأ الكتب من قبل القرآن ، لكان معهم
الحق أن يرتابوا فيه ، أى فى القرآن ، أنه
الصفحه ١٠٤ : التفاسير للقرآن ، كان مكذوبا فى كتب بعينها. وقول
القائلين إن هذا الحديث لا يصحّ ، أو لم يثبت ، هو من
الصفحه ٥٢٤ : ، ولا ينبغى أن نظن أن هذه الأوصاف تصدق على كتب العهد القديم
والجديد من كتب وأسفار اليهود والنصارى
الصفحه ٣٩٩ : التوراة ، وكانت أكثر الكتب اليهودية فيه ووقتذاك
، مثلما نجده الآن عن الجنة والنار وعذاب القبر ... إلخ ، من
الصفحه ١٣٤ : مُطَهَّرَةً (٢) فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) (٣) (البينة). والقراءة من قرأ أى نطق المكتوب ، ومنها تقرّأ أى تفقّه
الصفحه ٦٨ : ، لأنه نسخ كل ما سبقه من
كتب ، وكل الكتب قبله صارت به منسوخة. وما علّم الله نبيه من السنّة فهو حسن ، وما