الصفحه ٣٤ :
هو أبو بكر عاصم بن أبى النّجود الأسدي ، قرأ على زرّ بن حبيش ، عن عبد
الله بن مسعود ، عن رسول الله
الصفحه ١١٦ : قرّة
عين المسلم ، وفى الحديث القدسى عن أبى سعيد الخدرى : «من شغله القرآن عن ذكرى وعن
مسألتى أعطيته أفضل
الصفحه ١٣٨ : قينته» ،
والقينة هى المغنية. وعند أبى داود ، من طريق ابن أبى مسجعة ، قال : كان عمر ابن
الخطاب يقدّم
الصفحه ١٥١ : من جهة الأمهات ، فلما أراد مشركو قريش أن يستهزءوا
بالنبىّ صلىاللهعليهوسلم سمّوه «ابن أبى كبشة
الصفحه ١٩٩ :
المنازعات وإنهاء الخصومات.
وكانت عاشرة
الأزواج : رملة بنت أبى سفيان. وزواجه منها برهان ساطع على أن تلك
الصفحه ٢٤١ : أبى
جهل ، وأبا الأعور عمرو بن سفيان ، نزلوا المدينة بعد أحد ، على عبد الله بن أبى
بن سلول رأس
الصفحه ٣٩٤ : ، واسمه عبد الرحمن بن
أبى بكر بن محمد ، وكان شافعيا ، وتوفى أبوه وله من العمر خمس سنوات وسبعة أشهر ،
وختم
الصفحه ٤١١ : قَبْلِهِ الرُّسُلُ) (١٤٤) (آل عمران) من كلام أبى بكر!! ولذلك لمّا قالها أبو بكر عند إعلان
وفاة النبىّ قال
الصفحه ٤١٤ : الاعتبار ، والذى أورده أبو داود ،
وأخرج ما يعارضه عن أبىّ ، قال : فلما كانت سورة التوبة وقفوا عند الآية ١٢٧
الصفحه ٩١٠ : بالعربية
إنما ليفهمه العرب ، فلا بد إذن أن آزر هى اسم للأب ، ولكن الأب اسمه تارح بفتح
الراء كما يجيء فى
الصفحه ١٠٢٣ : الدين فأجاد ، ودعا إلى التوحيد فأفصح وأبان ، ولكن أبا بكر «جاهد»
فى سبيل الله بنفسه وماله ، وهاجر من أجل
الصفحه ٣٣ : بزيادة : يعقوب ، وأبى جعفر
، وخلف ؛ والأربع عشرة ، بزيادة : الحسن البصرى ، وابن محيصن ، ويحيى اليزيدى
الصفحه ٤٧ : ).
* * *
٤٦. أحبّ آية إلى
علىّ بن أبى طالب
عن الترمذى ،
عن علىّ بن أبى طالب ، قال : ما فى القرآن آية أحب
الصفحه ٦٧ : فضل السور للترغيب أو الترهيب ، فكان أبو عصمة نوح بن أبى مريم
المروزى ، ينسب ما يروى إلى عكرمة عن ابن
الصفحه ١٠٧ :
وكان لمكة
مفسروها الذين اشتهرت بهم من التابعين ، وهؤلاء رووا عن ابن عباس ، كمجاهد ، وعطاء
بن أبى