الصفحه ٢٠٧ : تحريم المحارم من
النسب والصهر والرضاع ، أن الأب يحرم عليه أن يتزوج مطلقة ابنه ، بقوله تعالى
الصفحه ١٠١٣ : الذهب فى آذانهم ، فأخذها وصهرها وصوّرها فى قالب ، وصنعها
عجلا مسبوكا ، وفرح الشعب بأنه أخيرا صار له إله
الصفحه ١١٢٦ :
أنكم أبناء ، أرسل الله روح ابنه إلى قلوبنا» (٤ / ٦) ، فالله الأب هو
المرسل ، والروح القدس هو
الصفحه ٢٩ : منهم فى ذلك اليوم ـ كما قيل ـ سبعمائة ، أشار عمر بن الخطاب على أبى بكر
بجمع القرآن ، مخافة أن يموت
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وأنت امرؤ مشرك نجس فلم أشأ أن تجلس عليه! فأجابها
الأب بغيظ : لقد أصابك يا بنية بعدى شرّ! ثم
الصفحه ٣٢ :
على الحفّاظ ، والمشتهرون منهم من الصحابة : عثمان ، وعلىّ ، وأبىّ بن كعب ، وزيد
بن ثابت ، وابن مسعود
الصفحه ٤٠٢ : . وهنا
رجع كعب ... كما قال ـ إلى التوراة ، فرأى أن الصواب مع أبى هريرة!! والحقيقة أنه
ليس شىء من ذلك
الصفحه ١٥٩ :
* وجرت
المحاولة الرابعة يوم أحد ، وقام بها ثلاثة : عتبة بن أبى وقّاص ، رمى رسول الله
الصفحه ٤٠١ : أبى هريرة هو : أنه لم يسلم إلا فى السنة السابعة من
الهجرة؟! وقيل إنه أكثر من رواية الحديث لأنه لازم
الصفحه ١١٢٤ : اختلاط فى الأقانيم ولا تقسيم فى الذات ، لأن أقنوم الأب هو غير أقنوم الابن ،
وغير أقنوم الروح القدس ، ولكن
الصفحه ١١ : اللغة وحقائقها ،
ففي سورة عبس ترد لفظة الأب ، كقوله : (وَفاكِهَةً وَأَبًّا) (٣١) ، قال فيها عمر
الصفحه ١٣٢ : للتأكّل به ، ومن الناس فى زماننا من يفجر
بالقرآن ، وفى الحديث عند أبى عبيد ، عن أبى سعيد وصحّحه الحاكم
الصفحه ٥١٨ : الإيرلنديين إلا حربا بين كاثوليك وبروتستانت ،
ولقد كفروا جميعا لمّا قالوا بالتثليث : الأب ، الابن ، وروح القدس
الصفحه ٥٢٧ : أن يرزقه الولد ، وكانت ولادة يحيى معجزة كولادة عيسى ،
فعيسى ولد من غير أب ، ويحيى ولد وأبوه كهل وأمه
الصفحه ١١٢٣ : ».
ويقولون فى
قانون الإيمان النيقاوى : «بالحقيقة نؤمن بإله واحد : الله الأب ، ضابط الكل. ونؤمن
بربّ واحد يسوع