الصفحه ٣١٧ : اليقينيّ ، مما قد يستدل به العنبريّ
لمذهبه. فقد نقل الأصوليون في باب الاجتهاد والتقليد أن العنبريّ ذهب إلى
الصفحه ١١٣ : . ولكن هذا الزائد هل هو زيادة الشرح
على المشروح إذا كان للشرح بيان ليس في المشروح ، وإلا لم يكن شرحا. أم
الصفحه ٦٤ :
ولا اضطرابا إذا كان المعنى المقصود على استقامة. والكافي من ذلك نزول القرآن على
سبعة أحرف كلها شاف كاف
الصفحه ١٧٨ : شاف كاف» (٣)
، وفي رواية أم
أيوب
__________________
(١) أخرجه البخاري في الخصومات ، باب كلام
الصفحه ٤١٦ : . فمن رعى ذلك فقد صار عدلا شاهدا لله عزوجل. (إن قيل) فهل هم شهود على بعض الأمة أم على الناس كافة؟
(قيل
الصفحه ١٨ : صنفوا تفاسير على أصول مذهبهم. مثل تفسير عبد الرحمن بن
كيسان الأصم والجبّائي وعبد الجبار والرمّاني
الصفحه ٢٦ : شيء
بشيء ، لا بإزاء مصطلح الأصوليين. فمعنى النسخ عندهم إزالة بعض الأوصاف من الآية
بآية أخرى ، إما
الصفحه ٢٧ : ، في الإطلاق
، أعم منه في كلام الأصوليين. فقد يطلقون على تقييد المطلق نسخا ، وعلى تخصيص
العموم ، بدليل
الصفحه ٤٩ : السبعة. والصلوات الخمس أدلة على
الأصول الأربعة وعلى الإمام. ونار إبراهيم هو غضب نمروذ لا النار الحقيقية
الصفحه ٧٠ : ، كالأحاديث والاجتهادات النبوية. وهو مذكور في كتب الأصول. فلا
يحتاج إلى ذكره هاهنا.
فصل
في أن كل حكاية في
الصفحه ٧٢ : الأصوليين على أن الكفار مخاطبون بالفروع
بقوله تعالى : (قالُوا لَمْ نَكُ
مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ
الصفحه ٩١ : . فإنها نزلت مبينة لقواعد
العقائد وأصول الدين. وقد خرّج العلماء منها قواعد التوحيد التي صنف فيها
المتكلمون
الصفحه ١٠٢ : التكليف المنافي التصديق ، وهو معنى تكليف
ما لا يطاق. وهو باطل حسبما هو مذكور في الأصول.
والثالث : أن
الصفحه ١٠٣ : يعلمها إلا الله تعالى.
كالمتشابهات الفروعية ، وكالمتشابهات الأصولية. ولا معنى لاشتباهها إلا أنها
تتشابه
الصفحه ١٠٨ : أنها مقدمة عليه. وأما خلاف الأصوليين في التعارض ، فقد مر أن خبر
الواحد إذا استند إلى قاعدة مقطوع بها