الصفحه ٢١٥ : أصوله ، وشرح قوانينه تشمرا أبلغ من تشمّرهم في تمهيد قواعد
الفرائض والمواريث. فنعلم ـ بالقطع من هذه
الصفحه ١٠٧ : وتحمله على غير ظاهره حسبما هو مذكور في الأصول. فالقرآن آت
بقطع كل سارق. فخصّت السنة من ذلك سارق النصاب
الصفحه ١٩٧ : بمتواترة مطلقا لو كانت من جوهر اللفظ ، وهو للشيخ في «التبيان» ونجم الأئمة
في «شرح الكافية» ، وجمال الدين
الصفحه ٣١ :
الفاعل مستمرة في الفعل لغابر الدهر.
وقال وليّ الله
الدهلويّ ، قدسسره ، في أصول التفسير ، في
الصفحه ٩٠ : والأصول المهمة. وثلاثة هي توابع ومتممة.
فأما الثلاثة ـ
فهي تعريف المدعوّ إليه ، وهو شرح معرفة الله تعالى
الصفحه ١١٧ : والشرح. وذلك أن القرآن الكريم أتى بالتعريف بمصالح الدارين جلبا
لها والتعريف بمفاسدهما دفعا لها. وقد مرّ
الصفحه ١١٩ : على الوجهين معا. وجاءت السنة
قاضية على ذلك كله بما هو أوضح في الفهم وأشفى في الشرح.
وإنما المقصود
الصفحه ١٩٦ : محمد
الطباطبائيّ ـ أحد أعلام الإمامية ـ في كتابه «مفاتيح الأصول» في : باب أدلّة الأحكام
في القول في
الصفحه ١٩٨ : الأصول» ، والحاجبيّ في «مختصره» ، والعضديّ في «شرحه»
من أن القراءات السبع «لو لم تكن متواترة لخرج بعض
الصفحه ١٣٦ : ، وإنما عنى ، بمجاز الآية ، بما يعبّر به عن الآية. ولهذا ،
قال : من قال من الأصوليين كأبي الحسين البصريّ
الصفحه ٢١٦ :
ـ سنة محمودة. فهاهنا ثلاثة أصول :
أحدها : إن
البحث والتفتيش والسؤال عن هذه الأمور بدعة.
والثاني : أن
الصفحه ٣٨ : .
وقد أشبع
الكلام في المسألة شيخنا حافظ عصره أبو الفضل ابن حجر في آخر شرحه للبخاريّ. وآخر
ما حط عليه
الصفحه ٨٦ : منه ، كعلوم
اللغة العربية التي لا بد منها وعلم القراآت والناسخ والمنسوخ وقواعد أصول الفقه
وما أشبه ذلك
الصفحه ١٤٥ : ـ وجعل يحكي في ذلك أقوال من يفصل ، كما يوجد في كلام طائفة
من المصنّفين في أصول الفقه ، وهذا مما لم يعرف
الصفحه ١٨٩ : كلام من خالف بحروفه وتمحيص بالنظر في أطرافه وما برهنوا عليه.
ثم رأيت في «مفاتيح
الأصول في علم الأصول