الصفحه ٤١٢ : رَسُولِهِ مِنْ
أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى) [الحشر : ٧] ، ثم قال : (لِلْفُقَرا
الصفحه ٧٢١ : ) ، يعني : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) ، يعني : سائر الكتب المنزلة ، (وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ
الصفحه ١٦ :
وتفاقم الأمر
في الفلاسفة والقرامطة والرافضة فإنهم فسروا القرآن بأشياء غريبة كقول الرافضة في
الصفحه ٥٩ :
في
إهاب ما مسّته النار». قيل معناه : من حمل القرآن وقرأه لم تمسّه النار يوم القيامة.
[٧] أنا
الصفحه ٦٧ : : «من
قال في القرآن برأيه فليتبوّأ مقعده من النار».
[٢٢] أنا أبو
منصور محمد بن عبد الملك المظفري ، أنا
الصفحه ٧٢ : إلا سورة التوبة ، وهو قول الثوري وابن المبارك والشافعي (٤) ، لأنها كتبت في المصحف بخط سائر القرآن
الصفحه ٩٢ : للقرآن ، وصنيع الكافرين
والمنافقين معه ، فالمطر : القرآن لأنه حياة الجنان كما أن المطر (٥) حياة الأبدان
الصفحه ٩٣ : ) : وحّدوا.
قال ابن عباس :
كل ما ورد في القرآن من العبادة فمعناه (٢) التوحيد.
(رَبَّكُمُ الَّذِي
الصفحه ١٢٠ : ».
(وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُوا
الْبابَ
الصفحه ١٤٢ : أَنْزَلَ اللهُ) ، يعني : القرآن ، (بَغْياً) ، أي : حسدا ، وأصل البغي : الفساد ، يقال : بغى الجرح إذا
فسد
الصفحه ١٦٨ : . (يَتْلُوا) : يقرأ (عَلَيْهِمْ آياتِكَ) ، كتابك يعني : القرآن ، والآية من القرآن كلام متصل
إلى انقطاعه ، وقيل
الصفحه ٣٠٠ : : لوقتها ،
والقرء يصلح للوجهين لأن الحيض يأتي لوقت ، والطهر مثله ، وقيل : هو من القراء ،
وهو الحبس والجمع
الصفحه ٦٦٣ : مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ
وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ
الصفحه ٦٦٧ :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ١٩ :
هريرة وابن عمر وابن عباس ولزمه مدة وقرأ عليه القرآن.
روى عنه قتادة
والأعمش وخلق.
قال مجاهد