الصفحه ٥٦ : القرآن وتعليمه)
[٤] أنا عبد
الواحد بن أحمد المليحي أنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي شريح ، أنا أبو القاسم
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم : «يا أبي من قرأ فاتحة الكتاب أعطي من الأجر ...» ،
فذكر سورة سورة ، وثواب تاليها إلى آخر القرآن
الصفحه ١٥ : ماجه وابن مردويه.
أما ما بعدهم
فهما صنفان :
أحدهما : قوم اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوسلم كان يقول : «مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل
الأترجة طعمها طيب وريحها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا
الصفحه ١٣ :
نحو أبي عصمة
إذ رأى الورى
زعما نأوا عن
القران فافترى
لهم
الصفحه ٦٦ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من قرأ القرآن فليسأل الله به فإنه
سيجيء أقوام يقرءون القرآن
الصفحه ٢١٦ : زوال مرضه ، ثم بيّن الله
تعالى أيام الصيام فقال :
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ
الصفحه ٤٨١ :
ع [٤١٥] وروي عن ابن مسعود عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إن هذا القرآن هو حبل الله المتين
الصفحه ١٧ : القرآن لأنه لا فائدة في تعيينه ،
ونقل الخلاف عنهم جائز كما قال تعالى : (سَيَقُولُونَ
ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ
الصفحه ٥٧ : الذهبي : حديثه في فضائل
القرآن العزيز ، منكر
ا ه. ومراده هذا الحديث ، وقد ورد من طرق أخر عن الحارث الأعور
الصفحه ٦١ :
البقرة من تحت العرش لم يعطها نبيّ قبلي ، وأعطاني ربي المفصل نافلة» ، غريب.
(فصل في فضائل تلاوة القرآن
الصفحه ٦٤ : يوم القيامة كأنهما غمامتان أو
غيايتان أو فرقان من طير صوافّ ، وإن القرآن يأتي صاحبه يوم القيامة حين
الصفحه ٧٠ : ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، سميت فاتحة الكتاب
لأنه تعالى بها افتتح القرآن ، و [سميت](١) أم القرآن
الصفحه ٣٥٢ : كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
بَعْدَ مَوْتِها
الصفحه ٣٧٣ : السدي : هي النبوّة ، وقال ابن عباس رضي الله
عنهما وقتادة : علم القرآن ناسخه ومنسوخه ومحكمه ومتشابهه