الصفحه ٤٦٥ : ء من النفس ، واختلفوا في قوله : (طَوْعاً وَكَرْهاً) ، قال الحسن : أسلم أهل السموات طوعا وأسلم من في
الصفحه ٤٧٢ : ».
قوله تعالى : (لَلَّذِي بِبَكَّةَ) قال جماعة : هي مكة نفسها ، وهو قول الضحاك ، والعرب
تعاقب بين البا
الصفحه ٤٨٢ : الموسم الذي لقي فيه النفر من الأنصار ويعرض نفسه
على قبائل العرب كما كان يصنع في كل موسم ، فلقي عند العقبة
الصفحه ٤٨٨ :
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «والذي نفسي بيده لتأمرنّ بالمعروف
ولتنهونّ (١) عن
المنكر ، أو
الصفحه ٤٩٢ : صلىاللهعليهوسلم قال :
«لا تسبّوا أصحابي ،
فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مدّ أحدهم ولا
الصفحه ٤٩٧ : ، وخصّهما بالذكر لأن الإنسان يدفع عن نفسه تارة
بفداء المال وتارة بالاستعانة بالأولاد. (وَأُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ٥٠٧ : في المطبوع «والجاهل».
(٨) كذا في المطبوع و ـ ط ، وفي المخطوط «النفس».
الصفحه ٥٠٩ : أجود منه ، فذهب بها إلى بيته
فضمّها إلى نفسه وقبلها ، فقالت له : اتق الله ، فتركها وندم على ذلك ، فأتى
الصفحه ٥١٥ :
فقال : أمّا هؤلاء فقد قتلوا ، فما ملك عمر نفسه ، فقال : كذبت والله يا
عدو الله ، إن الذين عددت
الصفحه ٥٢٧ : وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ
ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا
الصفحه ٥٣٠ :
فأصابه فقتله ، فقال الناس : هنيئا له الجنة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كلا
والذي نفسي
الصفحه ٥٣١ : نفسي بيده لا يأخذ أحد منها شيئا إلا جاء به يوم القيامة يحمله
على رقبته إن كان بعيرا له رغاء أو بقرة لها
الصفحه ٥٣٢ :
حرقوا متاع الغالّ وضربوه.
قوله تعالى : (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ وَهُمْ لا
الصفحه ٥٤١ : : «والذي
نفسي (٤) بيده
لأخرجنّ ولو وحدي» ، فأمّا الجبان فإنه رجع ، وأمّا الشجاع فإنه تأهب للقتال ، وقال
الصفحه ٥٤٤ : صلىاللهعليهوسلم
حين قال عمر ذلك ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: أولى والذي نفس محمد بيده لقد عرضت عليّ