الصفحه ٣٦٥ : واحد بسبب جار له كان يدس في
كتبه ، وهو في نفسه صدوق ، لكن لم ينفرد به ، فقد توبع ، وباقي رجال الإسناد
الصفحه ٣٦٦ : .
فقد أخرجه الدارقطني (٢ / ١٠١) والبيهقي
(٤ / ١٤٧) من حديث أبي ذر وهذا الإسناد هو نفسه إسناد الحاكم
الصفحه ٣٨٣ : الله فيما يأمره وينهاه ويحلّ له ويحرّم عليه
، وليس إليه من أمر نفسه شيء ، (وَمَنْ عادَ) ، بعد التحريم
الصفحه ٣٩٣ : نفسه بلسانه ليعلم ما عليه ،
والإملال والإملاء لغتان فصيحتان معناهما واحد جاء بهما القرآن ، فالإملال
الصفحه ٤٠١ : يقول : أي عبدي أتعرف ذنب كذا وكذا؟ فيقول : نعم ، أي ربّ حتى
إذا قرّره بذنوبه ورأى في (١) نفسه
أنه قد
الصفحه ٤٠٤ : تكلّفنا من الأعمال ما لا نطيقه ، وقيل : هو
حديث النفس والوسوسة ، حكي عن مكحول أنّه قال : هو الغلمة ، [قيل
الصفحه ٤١٢ : ، والمجاهدة بينه وبين نفسه. وقال ابن
عباس رضي الله عنهما ومجاهد والسدي : بقولهم آمنّا به سمّاهم الله تعالى
الصفحه ٤١٧ : : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ) ، جمع شهوة ، وهي ما تدعو النفس إليه ، (مِنَ النِّساءِ) ، بدأ بهنّ
الصفحه ٤٢٧ : أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٢٨))
قوله
الصفحه ٤٣١ : ) ، والنذر : ما يوجبه الإنسان على نفسه (مُحَرَّراً) ، أي : عتيقا خالصا لله مفرغا لعبادة الله ولخدمة
الكنيسة
الصفحه ٤٣٢ : من الله بمكان ، فبينما هي في ظل شجرة بصرت بطائر يطعم
فرخا فتحركت بذلك نفسها للولد ، فدعت الله أن يهب
الصفحه ٤٣٧ : يقربهن ، وهو
على هذا القول ، فعول بمعنى فاعل ، يعني : أنه يحصر نفسه عن الشهوات ، وقال سعيد
بن المسيّب
الصفحه ٤٤٨ : ](١) قال : «والذي نفسي بيده ليوشكنّ أن ينزل فيكم
ابن مريم حكما عادلا ، يكسر الصليب ويقتل الخنزير ، ويضع
الصفحه ٤٥١ : ، فصالحهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك ، وقال : «والذي نفسي بيده إن العذاب قد تدلّى على
أهل نجران
الصفحه ٤٥٥ : و ـ ط.
(٥) تصحف في المخطوط هذا اللفظ إلى «نفسه من سواله».
(٦) سقط من المخطوط.
(٧) زيادة عن المخطوط و «أسباب