الصفحه ٢٥١ : ، فكانت في حكم الحج ، (فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَ) ، أي : فمن أوجب على نفسه الحج بالإحرام والتلبية
الصفحه ٢٦٣ :
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٢٠٧))
(وَإِذا تَوَلَّى
الصفحه ٢٦٩ : أمثاله : أمرّوها (٦) كما جاءت بلا كيف ، قال سفيان بن عيينة : كلّ ما وصف
الله به نفسه في كتابه فتفسيره
الصفحه ٢٨٣ : ](٣) ، قال مجاهد : يوسع عليه من طعام نفسه ولا يوسع من طعام اليتيم. (وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ) ، هذه إباحة
الصفحه ٣١٣ : : على قدر الميسرة ، (لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ
إِلَّا وُسْعَها) ، أي : طاقتها ، (لا تُضَارَّ والِدَةٌ
الصفحه ٣١٤ : ، وذهب جماعة إلى أن المراد بالوارث هو الصبي نفسه الذي
هو وارث أبيه المتوفى ، تكون أجرة رضاعه ونفقته في
الصفحه ٣١٨ : ، يقال : أكننت الشيء وكننته لغتان ، وقال ثعلب : أكننت الشيء [أي
: أخفيته في نفسي](٥) ، وكننته سترته ، قال
الصفحه ٣٢١ : الصداق إليها إذا سلّمت نفسها ،
لا على تقدير (٤) الصداق.
وقيل : هذه
الآية ناسخة للآية التي في الأحزاب
الصفحه ٣٢٢ : فيكون لها جميع الصداق ، فعلى هذا التأويل وجه الآية
الذي بيده عقدة النكاح نكاح نفسه في كل حال قبل الطلاق
الصفحه ٣٢٥ : الجناح وكان
العلماء إذا كان أحدهم يصلّي يهاب الرحمن أن يلتفت أو يقلّب الحصى أو يعبث بشيء أو
يحدّث نفسه
الصفحه ٣٢٦ : ، وكذلك إذا
قصده سبع أو غشيه سيل (٣) يخاف منه على نفسه فعدا (٤) أمامه مصليا بالإيماء يجوز ، والصلاة في حال
الصفحه ٣٤٥ : هو الحيّ القيوم ، قال : فضرب
في صدري ثم قال : «ليهنك
العلم [أبا المنذر](١)» ، ثم قال : «والذي نفس
الصفحه ٣٤٦ : ، قال مجاهد : القيّوم القائم على كل شيء ، قال الكلبي :
القائم على كل نفس [بما كسبت](٣) ، وقيل : هو
الصفحه ٣٥٣ : بني إسرائيل حتى يكون الأمر في ذلك من
قبلك ، ففرح أرمياء بذلك وطابت نفسه ، فقال : لا والذي بعث موسى
الصفحه ٣٦٤ : :
قولوا نعلم أو لا نعلم ، فقال ابن عباس رضي الله عنهما : في نفسي منها شيء يا أمير
المؤمنين ، فقال عمر رضي