الصفحه ٩٤ : يشهدون لكم ، (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) : أنّ محمدا صلىاللهعليهوسلم تقوّله من تلقاء نفسه ، فلما تحدّاهم
الصفحه ٩٥ : يتغوّطون ولا يمتخطون ولا يبزقون ، يلهمون
الحمد والتسبيح كما يلهمون (٣) النفس ، طعامهم (٤) الجشاء ورشحهم
الصفحه ١٠١ : ء وتارة في الجنة فدخله العجب ، وقال في نفسه :
ما أعطاني الله هذا الملك إلّا لأني أكرم الملائكة عليه ، فقال
الصفحه ١٠٤ : : أرأيتم إن فضّل [الله](١) هذا عليكم وأمرتم بطاعته ما ذا تصنعون؟ قالوا : نطيع
أمر ربنا ، فقال إبليس في نفسه
الصفحه ١٣٠ : الربيع بن
أنس : تدافعتم ، أي : يحيل بعضكم على بعض ، من الدرء : وهو الدفع ، فكان كل واحد
يدفع عن نفسه
الصفحه ١٤٠ : القدس ، قال الربيع وغيره :
أراد بالروح [الروح](٤) الذي لا نفخ فيه ، [و] القدس هو الله أضافه إلى نفسه
الصفحه ١٥٣ : يقوله ، [فما يقوله](٦) [إلّا] من تلقاء نفسه ، يقول اليوم قولا ويرجع عنه غدا ، كما أخبر الله : (وَإِذا
الصفحه ١٥٨ : : المسيح ابن الله ، وفي مشركي العرب حيث قالوا : الملائكة
بنات الله ، (سُبْحانَهُ) ، نزّه وعظّم نفسه
الصفحه ١٨٤ :
ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي وإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ خير منه (٢) ، وإن دنوت مني شبرا
دنوت منك
الصفحه ١٩٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا
يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وماله وولده ، حتى
الصفحه ١٩٦ : السرّاء والضرّاء والشدة والرخاء ، قال سعيد بن جبير
: إن الله عزوجل يأمر يوم القيامة من أحرق نفسه في
الصفحه ٢٠٩ : مقيس على (٢) النفس.
[١٣٠] أخبرنا
عبد الواحد بن أحمد المليحي أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا
الصفحه ٢١٠ : عن القصاص وأخذ الدية
تخفيف من ربكم ورحمة ، وذلك أن القصاص في النفس والجراح كان حتما في التوراة على
الصفحه ٢١٤ : قهر النفس وكسر [ها وترك](٤) الشهوات ، وقيل : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) تحذرون [عن الشهوات من الأكل
الصفحه ٢٤٠ : ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق».
وقال محمد بن
سيرين وعبيدة السلماني : الإلقاء (٢) إلى