الصفحه ٥٤٨ :
رُسُلٌ
مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ الْمُنِيرِ (١٨٤)
كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٥٦١ : الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِسا
الصفحه ٥٩٩ : على نفسه من العنت ، وهو الزنا ،
لقوله تعالى في آخر الآية : (ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ
الْعَنَتَ مِنْكُمْ
الصفحه ٦٠٢ : تقع تجارة ، (عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) ، أي بطيب (٣) نفس كل واحد منكم ، وقيل : هو أن يجيز (٤) كل واحد من
الصفحه ٦٠٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم](٢)(وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ
الصفحه ٦٩٩ : أَمْ مَنْ
يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (١٠٩) وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ
ثُمَّ
الصفحه ٥ : ].
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
الصفحه ١٧ : الأب ، ثم رجع إلى نفسه
، فقال : إن هذا لتكلف يا عمر.
ولذا روى أبو
عبيد عن مسلم بن يسار قال : إذا حدثت
الصفحه ٣١ : عبده الكتاب) أثنى على نفسه بإنعامه على خلقه ، وخص رسوله
بالذكر لأن إنزال القرآن عليه كان نعمة عليه على
الصفحه ٦٧ : (٢) الإمام [أبو محمد](٣) رحمهالله : قد جاء الوعيد في حق من قال في القرآن برأيه وذلك
فيمن قال من قبل نفسه
الصفحه ٧٨ : : «والذي
نفسي بيده ما أنزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان (٣) مثلها وإنما هي السبع
الصفحه ٨١ : مأخوذ من الاتقاء ، وأصله الحجز بين شيئين ، ومنه يقال : اتقى بترسه أي : جعله
حاجزا بين نفسه وبين ما يقصده
الصفحه ٨٣ : نفسي بيده لو أن لأحدهم مثل أحد ذهبا فأنفقه في سبيل الله ما قبل
الله منه شيئا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره
الصفحه ٨٤ : ».
[وقيل](١) الإيمان مأخوذ من الأمان فسمي المؤمن مؤمنا لأنه يؤمّن
نفسه من عذاب الله ، والله تعالى مؤمن لأنه
الصفحه ٩٠ : : أضاء
الشيء نفسه وأضاء غيره ، وهو هنا متعد ، (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا