الصفحه ٤٧ :
الْمَأْوى (٣٩) وَأَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى
(٤٠) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ
الصفحه ١١١ : وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (٤٧) وَاتَّقُوا يَوْماً لا
تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
الصفحه ١٦١ :
الْعالَمِينَ (١٢٢) وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم : «يقول
الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في
نفسي ، وإن
الصفحه ٢٦٤ : النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) ، أي : لطلب رضا الله تعالى ، (وَاللهُ رَؤُفٌ
الصفحه ٢٧٤ : أبي صالح عن أبي هريرة
قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
مات ولم يغز ولم يحدّث نفسه بالغزو
الصفحه ٢٩٦ :
فيها كفارة ، ولو أمرته بالكفارة لأمرته أن يتمّ على قوله ، وقال زيد بن أسلم : هو دعاء الرجل
على نفسه
الصفحه ٣١٠ :
يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً
وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ
الصفحه ٣٣٠ : : (يُقْرِضُ اللهَ) ، أي : ينفق في طاعة الله قرضا حسنا ، قال الحسين بن
علي الواقدي يعني : محتسبا طيّبة به نفسه
الصفحه ٤٠٢ : ، واختلفوا في تأويله ، فذهب ابن عباس رضي الله عنه وعطاء وأكثر (٥) المفسّرين إلى أنه أراد به حديث النفس الذي
الصفحه ٤٢٥ : فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٥)
قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ
الصفحه ٤٣٤ : إليه بالقرعة ، وقرأ الآخرون بالتخفيف فيكون
زكريا في محل الرفع ، أي : ضمّها زكريا إلى نفسه وقام بأمرها
الصفحه ٤٥٠ : وَأَنْفُسَكُمْ) ، قيل : أبناءنا [أراد](٣) الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة وأنفسنا عنى نفسه وعليا
رضي الله عنه
الصفحه ٥٣٨ : (١) ، فأتوهم وزوروهم وسلّموا عليهم ، فو
الذي نفسي بيده لا يسلم عليهم أحد إلى يوم القيامة إلا ردّوا عليه
الصفحه ٥٣٩ :
ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأراد أن يرهب العدو ، ويريهم من نفسه وأصحابه قوة فندب
أصحابه للخروج