الصفحه ٢٠٤ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٢) الآية. فالملك هو الإمامة التي خص بها
الصفحه ٣٤٢ : الثاني عشر : في القول على الثواب والارتقاء في الدرج إلى الجنة الدانية
والعالية إن شاء الله ٢٢٨
الصفحه ٨٩ :
بالذي يستند إليه
في ذلك ، ممّا هو قائم بالفعل ، تام في ذاته وفعله ، فقد بين أن خروج هذا العاشر
الصفحه ٧٥ :
لذاته عقلا لها ،
وإحاطة بها ، واغتباطا بحالها ، وتقديسا للذي عنه وجوده ، عن أن يكون كهو.
فهذا
الصفحه ٢١٦ :
فصل : نذكر فيه
اتصال المراتب بهما :
وذلك أنّه لمّا آن
قيام الناطق السادس الذي هو ممثول اللحم في
الصفحه ٨٧ :
بعد الستة النون
الآخر كالأول ، هذا من الرموز الكبار. فدل أن المنبعث الثالث الذي ذكره في هذه
الصفحه ٢٣٤ : الحجاب الرتبة العاشرة كما بينه أنّه باب المنبعث الأول
الذي هو حجاب المبدع الأول. وقال في آخر الفصل (من
الصفحه ١١٦ : والمسرة بفعله إذا الصور أبدا فاعلة بما هي له صورة.
وإذا كانت الصورة
محركة إياه ، لزم أن ينبعث للفعل الذي
الصفحه ١٧٨ : الكرماني إلى أن القسم الأول
الذي هو الوحي الذي يفيد معرفة الأصول ومثله بالشرر المعروف بالجد فهو الذي يحصل
الصفحه ١٧٧ : قواها ، وكونها في أماكنها ، وأنّه الفاصل الذي
به يفصل الحق من الباطل ، والصدق من الكذب ، وبه يتحد
الصفحه ١٠٥ : والتوى عليه على
السنة السابقة في ابتداء الأدوار.
(١) يقصد أن تكون
مستخلصة لإمام العصر الذي تتجسد فيه
الصفحه ٢٩ : ، وهم ثلاثة أصناف :
الأول منهم فريق
من الفلاسفة يعتقدون أن العقل الأول الذي هو السبب الأول لا مبدع له
الصفحه ٥٣ :
وقال أيضا :
والإبداع الذي هو المبدع بكونه عين الكمال متجالل عن أن يكون ناقصا فيرجع إلى ذاته
الصفحه ٩٠ :
عن رتبة الإمكان
الذي هو الكمال الأول ، في أن يقبل زيادة عليه ، ولا انتقالا عن حاله ، ولا تكون
ورا
الصفحه ٨٥ : ، وجرت أحداثه بتقديره ومشيئته ، وبثالثه المختص بتأثيره فلك كيوان ،
وبرابعه الذي هو المشتري تحت تدبيره ممر