الصفحه ٣٣ : الأمانة التي هي عهد الله
وميثاقه الذي أخذ على الملائكة المقربين ، والأنبياء والمرسلين ، والأوصياء
الطاهرين
الصفحه ٣٠٨ : خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ. قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ١٤١ : حكاه الكتاب الكريم بقوله : (سُبْحانَ
الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ
الصفحه ٢٨٧ : وجوه شتى : فعمل بالصلاة
والزكاة والصوم والحج ، والجهاد لا غيره ، وهذا العمل الذي لا يدخل جنّة ، ولا
الصفحه ١٦٤ :
لها المتحرك من
ذاته بذاته ، بتأييد مولاه الذي هو الحجة (١) العظمى ، فلك الوحدة الانبعاثية
الصفحه ٣٠٩ :
العقل.
فهذا الفصل جاء به
في كتاب المسألة والجواب ، يجانس به كلام سيدنا حميد الدين مساعدا محققا بأن
الصفحه ٢١٢ : ومعرفتها ، وحقيقة
معنويتها (٥).
فصل : ونحن نذكر
الآن فضل الشخصين الطاهرين ، وشرفهما ومعجزاتهما «اللذين
الصفحه ٢١٥ : تعالى لهم (٥) : (وَجَعَلْنا
لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) (٦) : (وَإِنَّهُ
فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا
الصفحه ٣٣١ :
كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ
لَفِي عِلِّيِّينَ
٢٣٧ : ١٣
٨٣ / ٦
يَوْمَ يَقُومُ
الصفحه ١٠١ :
التاسع من منيرة
البصائر قال : نقول وبالله أستعين ، وعليه نتوكل ، إنّه لما كنا قدمنا في الباب
الصفحه ٣٢٥ : : ٣
٤ / ٤٨
إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ
يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٣٢٤ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
٢٢٤ : ٣
٢ / ١٥٩
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣١٣ :
فرغ الكتاب وختمته
بالحمد لله ربّ العالمين والشكر له على ما أعطى وأولى ، المؤيد لعباده الموحدين
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة ، ومن توسل
بها في دعائه استجيب له. لأنهم المشار
الصفحه ٣٢٧ : النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ
٢٢٩ : ٦
٢٢ / ٧٥
يَصْطَفِي مِنَ