الصفحه ٣٤١ :
فهرست محتويات الكتاب
مقدمة المحقق
الصفحه ١٢٣ :
ثم جرت الأفلاك
السبعة ، فإذا هي من فوق الأرض ، كان زحل ، الذي هو مثل الرجلين من فوق ، والقمر
الذي
الصفحه ٣٢٨ :
يَعْلَمُونَ
٤٧ : ٦
٤٣ / ٤
وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ
لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ
الصفحه ٢٤٤ : ء الرئيسية اللطيفة. إلى قوله : فهي من وقت
مفارقتها أشخاصا في البرزخ الذي قال الله تعالى : (كَلَّا
إِنَّها
الصفحه ٣ : ) : إني
قد تركت فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا : الثقلين ، وأحدهما أكبر من
الآخر : كتاب الله حبل
الصفحه ١٣٥ : مولانا جعفر بن محمد ، الصادق (صلع) أنّه ،
قال : إن ظهور الجثة من غير نطفة ، ولا ازدواج بالقوة الإلهية
الصفحه ٢٣٢ : وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ
بِالْحَقِ) (٢) الآية.
والذي يكون بتعليم
من جهة من يكون طبيعيا فلكون ما يعلم
الصفحه ٤ : .
__________________
(١) يمكننا أن نلخص
توحيد الله تعالى بالنسبة للإسماعيلية في قولهم : إن الله الذي لا إله إلا هو
وبطلان كونه
الصفحه ٢٥٣ : وأدائها من دونها مثل
بمثل ، وهو يعني أن الترافع في الارتقاء من حد المستجيب إلى الرسول على قدر ما
بينه في
الصفحه ٤٣ : بحجاب عظمته عن بريته ، ودل على نفسه بنفسه ،
وتصمد بعظيم ربوبيته عن أن يدرك بحس ، ولا يعلم بلمس ، ولا
الصفحه ٢٦٢ :
تدور بمسقط الفكرة
إلى أن ينتهي المستجيب الضعيف الذي قد صورته في الدائرة.
فهذه الأكوار
والأدوار
الصفحه ٢٧٠ : إليه كيف يشاء. لأن
كوره طويل وليس إلى صفته سبيل ، ولا يجوز أن نذكر ما كان بعده إلا رمزا أو إشارة
دون
الصفحه ١٦١ : البرازخ المذكورة (٢) في أعلى عالم الطبيعة ، صفحة السموات ، كما أوضحه سيدنا
حميد الدين الذي هو باب الحجاب
الصفحه ٣٢٩ :
٤٣ / ٨٤
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ
٢٢٥ : ١٣
٤٦ / ١٠
الصفحه ٢٦ :
لتوحيده وتمجيده ، وتنزيهه وتجريده ، إلّا بمعرفة حدوده (١).
وقد جاء عن سيدنا
حميد الدين ق س. في آخر كتاب