الصفحه ٢٢٤ :
(وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي
خَرابِها
الصفحه ١٢١ : . وما بين قوسين سقط في ط.
(٢) الاسم مأخوذ من
الآية «إن كتاب الفجار لفي سجين» ويرمز المؤلف من خلف هذه
الصفحه ٢٥٨ : حيث يقول في الكتاب :
وقلنا إن الباري
سبحانه أحدث وأبرز الأمر علته للمعلول أثرا بالمحدث الذي أحدثه
الصفحه ١٨٩ :
ظواهر كلام أهل
الحكمة ؛ حتى إنهم يعتقدون أن الملائكة الذين ذكرهم الكتاب الكريم ، الذين أمدهم
الله
الصفحه ١٠٠ : ، ولا انفكت من قناع
العجز باستقصائها الرءوس ، أحمده حمد ذي عسر طال أمد عسره ، فانتظر يسرا (٢) ، واعلم أن
الصفحه ٢٣٦ : ، وأنها لا تستحيل ولا تتغير ،
ولا يطرأ عليها حال ، ولا تتبدل ، والذي بهذه الصفة هو النهاية الأولة من
الصفحه ١٠٦ : والممتزج ؛ كل ذلك أسبابا لظهور من ذكرنا ظهوره.
ثم إن الحال
المائزة (١) بينهم من الغنى والفقر ، والعز
الصفحه ٢٣٧ : الذي به تتعلق الأنفس ، وبه تستمد في دار الحس.
وهذا الفصل بين
فيه أن الملك المقتدر (١) هو المبدع الأول
الصفحه ٤٧ :
وأوجب أن يوجد عنه
اثنان ، بسبب هاتين النسبتين ، وليس ينسب إلى ذلك الحد الجليل دناءة (١) بتشريف
الصفحه ٦٢ : على الجواهر والأعراض الذي بينّا أنّه
إن لم يكن كذلك استحال وجود الموجودات. وإذا كانت الموجودات وجودها
الصفحه ٢٤٨ :
للخلق الجديد على
ما ذكرناه في باب البعث ، ويتمكن في العالم بانطباع الموجودات له ، حتى إنّه لو
جاز
الصفحه ٣٨ : مثل
الطلع الذي تخرجه بكمه وحباته وأعلاقه ، في بدء أمره من الجمّار معا على أصغر شيء
هيئته من غير أن
الصفحه ٤٤ : الداعي المؤتمن جعفر بن منصور اليمن نضر الله
وجوههم جميعا ، ورزقنا شفاعتهم. وذلك أنّه لمّا فطن ذلك الحد
الصفحه ٢٠٧ : ط.
(٥) يريد الإمام
القائم المنتظر الذي هو الناطق السابع ودوره خاتم الأدوار والأكوار.
(٦) كتاب أسرار
النطقا
الصفحه ٢٢٣ : أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ.
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي