الصفحه ٢٨٨ : أيضا :
فعليكم بمجاهدة النفوس وأي جهاد أكبر وأعظم من أن تجعل النفس الحسية البهيمية
بالعلم والعمل إلى حد
الصفحه ١٢٩ : رابعة.
وعلى ذلك أن تكون
التاسعة ستين عاشرة. فمنها طالع ، ومنها غارب ، ومنها رابع ، ومنها عاشر. وهي
الصفحه ١٧٥ : الله على بلوغ ذلك برحمته إن شاء الله تعالى.
فإن اعترض معترض
وسأل عن كيفية صعود صورة المستفيد إلى صورة
الصفحه ٢٢٨ : ، ونرجو منه الإفادة والزيادة إن شاء الله تعالى.
قال سيدنا المؤيد
أعلى الله قدره (٣) ، ونضر الله وجهه
الصفحه ٢٤٣ : ، وما كان أدون فبحسبه ، فهي من وقت مفارقتها في
البرزخ الذي قال الله تعالى : (كَلَّا
إِنَّها كَلِمَةٌ
الصفحه ٣٠٦ : ، والندامة والعويل ، أبد الآبدين.
وليعلم أن نفسه بما تحيط به من هذه المعالم الإلهية المبنية تكتسب صورة تربطها
الصفحه ٢٦٣ :
لنشوء الخلق الجديد الأخير الذي نطق به الكتاب في قوله تعالى : (ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ
النَّشْأَةَ
الصفحه ١٩٥ : . ظهر لخلقه بخلقه ، من حيث خلقه. فقد ظهر نفس المعنى
أن لاهوته المحجوب هو الإبداع الذي هو المبدع. وناسوته
الصفحه ١١٥ :
لم يكن مثله أن يكون الإبداع الذي بذاته ، علة قريبة لوجود ما في الإمكان أن (١) يوجد عنه ممّا يجب أن
الصفحه ١٣١ : الذي هو القمر. فالطبيعة التي هي
الحياة ، قد ظهر أنها في الوسط بين النهايتين اللتين إحداهما الإبداع
الصفحه ٢٩٨ : العالم الذي فارقته فلا تقدر
على الرجوع إليه ، وعذابها أنّه تبرأ لها ، أنها تحرق وتغرق وتضرب وتسقط وتقتل
الصفحه ١٧٩ :
يستوعبه أقسام
ثلاثة بيّنها الله في كتابه بقوله : (وَما
كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ
الصفحه ٥٧ : ، والاغتباط والمسرات. إلى قوله : ثم إن المبدع الذي هو الموجود الأول
لو لم يكن علّة لوجود ما سواه لما كان
الصفحه ٧٢ : المؤلف بعد أن يسقط بعض السطور من النص يعود
ثانية لينقل عن كتاب راحة العقل بالحرف الواحد.
الصفحه ٢٢٤ :
(وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي
خَرابِها