الصفحه ١٨٤ : تناكر منها اختلف. وقد جاء في كلام
الحكماء : أن اللطائف إذا صعدت وبقيت أجسادها ، فلا بد لها من العودة إلى
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ١٨٣ : عليها ، التامة بالفعل ، لم تفارقها
؛ وذلك كما وصفنا أن ذلك النور الساري هو العناية الإلهية ، المحرك لكل
الصفحه ٢٧٨ : ء السبعة ، فيها عين جارية ، يعني علم
التنزيل والتأويل الجاري الذي هو سقي نشء مواليد الدين الذين هم السرر
الصفحه ٣٥ :
بقوله» (٦) :
إنّي تارك فيكم
الثقلين ما إن تمسكتم بهما (٧) لن تضلوا من بعدي ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١١٤ :
والرجوع إلى دار
الملكوت ، في عالم العقل.
وهذا فصل أوضح فيه
أن ملكا من الملائكة موكل بها فهو
الصفحه ١١٨ : المكلف بتدبيرهم.
(٢) سقطت الكلمات الموضوعة
داخل قوسين في ج.
(٣) سقطت الكلمات
الموضوعة داخل قوسين في
الصفحه ٢٧٧ : عين جارية ، فيها سرر
مرفوعة وأكواب موضوعة ، ونمارق مصفوفة ، وزرابي مبثوثة يشتمل على بستان محفوف
بالنخل
الصفحه ٣٧ : وكواكبه من الهيولى
التي هي وصورتها شيء واحد. والآخر الأساس القائم بحفظ الكتاب الذي منه كانت
الشريعة وهو
الصفحه ١٩٢ : الزيتون
ثلاثة أيام. وما رواه جعفر بن منصور اليمن : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما أقام بقبره سوى ثلاثة
الصفحه ١٢ :
المؤمنين عليهالسلام : إن أول الديانة لله تعالى معرفته ، وكمال معرفته توحيده
، ونظام توحيده نفي الصفات عنه
الصفحه ١٥ :
ما ، ومن قال إن
أفعال العبادة ترضيه وتسخطه ، فقد أجرى عليه الحالات والاستحالات لاستحالته من
السخط
الصفحه ٣٠٤ :
بمعرفة الأمور
المكنونة. ثم يحذر كل الحذر بعد الدنو من الأزل أن يبعد بأخذه الأمر بالهوينا
مغترا
الصفحه ٣٠٣ :
قال سيدنا حميد
الدين نضر الله وجهه ورزقنا شفاعته عن قول الله تعالى : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الصفحه ٢٢٧ : المأوى وفي أعلى عليين ، حجاب الحجاب وبابه ، وغاية الغايات ،
سدرة المنتهى. ونحن الآن نشفع القول ونردفه من