الصفحه ٤٤ : الدين ، والثاني منها ما جاء به التنزيل المبين ، والثالث منها عن الشخص
الفاضل صاحب الرسائل ، والرابع عن
الصفحه ١١٣ : ، وأمده من المادة التي طرقته من مبدعه ، بما شرف به على المنبعث الثاني ،
وعلى كافة أبناء جنسه ، وعلم بذلك
الصفحه ٢٧٣ :
الباب الثّالث عشر
«في القول على
اتصال صورة المستفيد بالمفيد وارتقائه إليه تلخيصا
يزيد فيما
الصفحه ٣١١ : يسمى الرجس ، وإلى الثاني
وهو يسمى الركس. وإلى الثالث وهو يسمى العكس. وإلى الرابع وهو يسمى الخرس. وإلى
الصفحه ٨٦ : المنبعث الثالث الذي رمز به سيدنا حميد الدين في الرسالة الحاوية (٣) بقوله :
لما ضرب المثل
لدعوة مولانا
الصفحه ٢٧٠ : التصريح ، وفي هذا المقدار كفاية لمن عنده علم من الكتاب.
فإذا انتقل إلى
العالم الروحاني يكون كلّا لمن
الصفحه ١٧٩ :
يستوعبه أقسام
ثلاثة بيّنها الله في كتابه بقوله : (وَما
كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ
الصفحه ٥٠ : معتمدا في بحثه على ما ورد
في كتاب راحة العقل للكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث فيذهب إلى أن
الصفحه ٥١ :
المشكلة الفيلسوف الإسماعيلي الكرماني في المشرع الثالث من السور الثالث من كتابه
راحة العقل فيقول : «الكمال
الصفحه ٥٧ : ، لما كان للموجودات وجود».
(٢) سورة ٨٢ / ٦ ، ٧
، ٨.
(٣) انظر السور
الثالث المشرع السابع من كتاب راحة
الصفحه ١٦٤ : وهو الباب.
(٢) الانبعاث الثاني
: وهو الموجود الثالث يقابله الفلك الثالث (زحل) وهو الإمام وله رتبة
الصفحه ٣٤١ :
فهرست محتويات الكتاب
مقدمة المحقق
الصفحه ٢٦ :
لتوحيده وتمجيده ، وتنزيهه وتجريده ، إلّا بمعرفة حدوده (١).
وقد جاء عن سيدنا
حميد الدين ق س. في آخر كتاب
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) من الأئمة
المنصوص عليهم في كافة العصور والأزمان.
(٢) فانتظر يسره.
العسر بالمفهوم الإسماعيلي وجود
الصفحه ١٤١ : حكاه الكتاب الكريم بقوله : (سُبْحانَ
الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ